الصفحه ٥٦ :
، ولد سنة تسع وخمسين ، ورحل الى بغداد وسمع من نصر الله القزاز وغيره ، وبدمشق من
ابي المعالي ابن صابر
الصفحه ٧٧ : الدين ابن الشيخ
التقي ، ثم من بعده الشيخ شمس الدين خطيب الجبل وهو مستمر بها الى الآن انتهى. قلت
ولعله
الصفحه ٩٨ :
انتهى. قال ابن
مفلح : ثم أعرض عن وظيفة القضاء ، واستمر ولده شهاب الدين احمد فيها ، ثم أقبل على
الصفحه ١٣٣ : كل ناء عن
ديار بنازح
ولا كل دان في
الحقيقة ذو قرب
وقال الصفدي : علي
بن
الصفحه ١٦٠ : العماد المقدسي الصالحي
، سمع من ابي القاسم بن الحرستاني وابن ملاعب والشيخ موفق الدين ، ثم رحل الى
بغداد
الصفحه ٢٦٤ : سنة تسع
وستين وستمائة ، ولم يبق منه إلا القليل.
مسجد التبكير
٣ ـ مسجد في عقب
الجسر عن يمين الخارج
الصفحه ٢٧٨ : والغرب ، وبلغ منتهى المخيم الى مسجد الجديد قبلي البلد. قلت هو
الذي يسمى في زماننا بمقبرة المعتمد بين مسجد
الصفحه ٢٩٦ : ،
والاندلس ، وكان كثير الصدقات ، جاء عنه انه قال : لو لا ما ذكر الله آل لوط في
القرآن ما ظننت أن أحدا يفعله
الصفحه ٣٠٢ :
ما ترح إلى
البريد
ثم قال في سنة
إحدى عشرة وستمائة : قال أبو شامة : وفيها شرع في تبليط داخل
الصفحه ٣١٥ :
مضافة الى وقف الجامع الأموي ، وكانت لا تصرف في أربابها ، وإنما تصرف في مرتب
الجامع ، فأفردها عنه
الصفحه ٣٤٢ : في المدرسة المنجكية الحنفية ملخصة وهي طويلة ، ومنها ما
بلغني عن بعض المشايخ ، ان الامير منجك مرّ على
الصفحه ٥٢ : مذهب الامام أحمد رضي الله تعالى عنه أيضا ، وتخرج به جماعة
من الأصحاب وسمع بها من أبي الحسن علي بن
الصفحه ٧٠ :
فقال له : لو كان من رأسك إلى قدمك شعر ما صدقك الناس انك أشعري ، توفي يوم الجمعة
مستهل صفر سنة سبع وستين
الصفحه ٧٦ : الهادي (١) نسخة اسماعيل ابن قيراط ابي الفخر عن الخشوعي ، وله يد
طولى في الفقه ، اشتغل وأفتى ودرس ، وانتفع
الصفحه ١١٥ :
الدمشقي المقري المعدل من جملة عدول البلد ، وهو صاحب دويرة حمد بباب البريد ، حكى
عنه محمد بن عوف الترسي