الصفحه ٧٩ : ، وهو الذي قدم به من تلك البلاد فنزلوا بمسجد ابي صالح ، ثم انتقلوا منه
الى السفح ، وليس له من العمارة
الصفحه ٨٥ : وأرسل الى مصر ليخرج مراسيم بذلك فأدركته المنية قبل
ذلك ، ودرس للشافعية بها الشيخ خطاب ثم الشيخ نجم الدين
الصفحه ٩٦ : أخذ
عن الشيخ علاء الدين ابن اللحام ، وسكن بعد الفتنة في الصالحية ، وأظهر الزهد
والتقشف ، وله شعر
الصفحه ١٠٠ : بها الى الآن ، قاله في الأعلاق الخطيرة. قال الذهبي في تاريخ العبر
فيمن مات سنة ثمان وعشرين وستمائة
الصفحه ١٠٢ : ما يغلّ في السنة نحو الف
وخمسمائة دينار ، ثم عرض له ثقل في لسانه واسترخاء ، فجاء الى دمشق لما ملكها
الصفحه ١٣٩ : شداد رحمهالله تعالى : منسوبة الى الناصر صلاح الدين يوسف بن نجم الدين
أيوب بن شاذي بن مروان بدرب خلف
الصفحه ١٦٤ :
شعر ، وسافر الى دمياط فانكروا حاله وزيه ، فزيق بينهم ساعة ثم إنه رفع رأسه فإذا
هو بشيبة بيضاء كبيرة
الصفحه ١٦٥ : والستمائة فيما أظن ، ثم لبس دلق
شعر وسافر الى دمياط فانكروا حاله وزيه المنافي للشرع فزيق بينهم ساعة ثم رفع
الصفحه ١٦٨ : نعيم (١) في ترجمة الإمام الشافعي رضي الله تعالى عنه انتهى. وقال
الذهبي في سنة عشرين وثلاثمائة من مختصر
الصفحه ١٩١ :
بابين أحدهما من الجامع المذكور ، وتجاههما إيوانا بمحراب مضافا الى الجامع
المذكور ، ثم اوقف عليها ولده
الصفحه ١٩٣ :
الدمشقي بدمشق في
شوال عن ثلاث وتسعين سنة ، سمع ابن اللتي ومكرما وابن الشيرازي والسخاوي وقرأ عليه
الصفحه ٢٣٦ :
إمام ومؤذن.
٢٥ ـ مسجد ملاصقه
، بابه الى سوق علي.
٢٦ ـ مسجد كان
زيادة يعلم فيها الصبيان فجعلت
الصفحه ٢٥٥ : يجري فيه الماء فعطل.
٢١٠ ـ مسجد عند
زقاق الدر في الطريق النافذ إلى قيسارية السلطان ، سفل.
٢١١
الصفحه ٢٩٤ : قال : يا ايها الناس قد
بلغني مقالتكم ، وانتهى اليّ ما خفتم من حبس اعطائكم ، ودفعكم عن حقوقكم ، وليس
الصفحه ٣٢٥ : ، باني جامع المزاز بالشاغور بعد ان كان مسجدا ، وكان
رجلا حسنا منجمعا عن الناس ، مولده سنة تسع وأربعين