الصفحه ٣١٨ :
والزواوية المالكية.
والشيخية لابن شيخ
الاسلام.
ما قيل في فضل هذا
الجامع ، ما روي عن القاسم قال
الصفحه ٣٣٢ :
المالكي بدمشق في
ثالث شهر رجب منها ، ثم رجع الى بلده في ذي القعدة منها انتهى.
جامع السقيفة
١٦
الصفحه ١٥٤ : كان صحيحا في نفسه صاحب حال ، وتمكن ، ووصول ، ومن خبر امره رماه
بالكفر والضلال ، وهو أحد من لا يقطع
الصفحه ١٦٢ : حافة نهر يزيد. قال الذهبي فيمن
مات في سنة ثمان وخمسين وستمائة من تاريخه العبر : وابن قوام الشيخ الزاهد
الصفحه ١٨٧ :
الذي صار سلطانا
وسجنه وأراد قتله فقام تغري ورمش المذكور في الذب عن قتله والمدافعة عنه ، فلما آل
الصفحه ١٩٨ : انتهى. وصواب المنسوب إليه صاحب هذه التربة هو شمس الدين العادلي
الخادم مقدم الجيش للكامل ، وفاته في صفر
الصفحه ٢٣٩ :
مسجد ابن العرباض
٥٦ ـ مسجد في رأس
درب البقل ، يعرف بابن العرباض ، له وقف.
مسجد ابن عنقود
٥٧
الصفحه ٥٧ : انتهى.
وسيأتي ذكر ولده
يوسف في المدرسة الصاحبية وقال السيد الحسيني رحمهالله تعالى في ذيل العبر في سنة
الصفحه ٧٨ : ، وكان زاهدا صالحا قانتا لله صاحب جدّ وصدق وحرص
على الخير رحمهالله تعالى انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه
الصفحه ١٠٧ : والد الصاحب نجم الدين اللبودي انتهى. وقال الأسدي في سنة احدى وعشرين
المذكورة : محمد بن عبدان بن عبد
الصفحه ١٣٨ : بالشهادة رحمهالله تعالى. وفيها سار مجير الدين (٢) صاحب دمشق في عسكر الى بعلبك وحاصرها ، وبها نائب زنكي نجم
الصفحه ٢٢٤ :
البحر ، وحكى عن
نفسه أن أول سفرة سافرها كسب فيها مائة الف دينار وثمانمائة الف درهم ، وانفتحت
الصفحه ٣٩ :
القاضي عز الدين
الخطيب كما تقدم الى أن لحق بالله تعالى في شهور سنة كذا. بيض له قاضي القضاة
برهان
الصفحه ٨١ : ابن كثير في سنة اربع وعشرين وسبعمائة :
القاضي سيف الدين بكتمر والي الولاة صاحب الأوقاف في بلدان شتى
الصفحه ١٤٤ :
أخيه سيف الاسلام
صاحب اليمن ، فاكرمه والتزمه واحترمه ، وعاد إلى القلعة المنصورة فدخلها من باب