الصفحه ٧٤ : ، وهو حافظ متقن ثبت ، ثقة صدوق ، نبيل حجة ، عالم
بالحديث وأحوال الرجال ، له مجموعات وتخريجات وهو ورع
الصفحه ١٦٧ :
أنا حميت الحمى
وأنا مكثت فيه
وأنا رميت
الخلائق في بحار التيه
الصفحه ٢٨٤ :
أعيانها ، وتغيرت
احوالها وخططها ، داخل البلد وخارجها وتجددت مساجد كثيرة وخصوصا في ضواحيها ، وها
الصفحه ٣٠١ : الدين العمادي ، وكان قد ألزم الناس في مشارفته بالمشي
في الجامع حفاة ، وشق على الناس ذلك ، وبطل في هذا
الصفحه ٣١٩ :
الدهر ، ووحيد
العصر ، ونادرة الأوان ، واعجوبة الزمان ، وغريبة الأوقات ، وعجيبة الساعات ، ولقد
أبقت
الصفحه ٣٣ : والاحسان ، لا يسلك
في ملبسه مسلك أبناء الزمان ، ولا يركب حتى إلى دار
الصفحه ٢٨٧ : ، والصحة قبل السقم ، قبل أن تؤخذ بالكظم
ويحال بينك وبين العمل ، وكتب في زمان سليمان بن داود عليهماالسلام
الصفحه ٢٩١ : ، وكانت في ذلك
الزمان كلها دارا واحدة.
وقد بنى الوليد بن
عبد الملك بن مروان كل ما كان داخل حيطان المسجد
الصفحه ٣١١ : منهم جماعة ، ومن جملة ذلك معلوم الناظر ، قطع منه ستمائة في الشهر
، فجاء جملة ما قطع من هذا القلم خمسة
الصفحه ٢٠٣ : وينتقل من
مملكة إلى أخرى ، وكان في الغالب يصيف بالشام ويشتي بمصر ، وأمر بعمارة قلعة دمشق
، وألزم كل واحد
الصفحه ٤٢ : شهبة رحمهالله تعالى أن أهل طرابلس يعتقدون فيه الكمال ، بحيث أنه لو جاز
ان يبعث الله نبيا في هذا الزمان
الصفحه ١٥٨ : ، وكان مشاركا في علوم ، وله عدة مصنفات ، لم يأت الزمان من ابناء جنسه
بمثله انتهى. توفي رحمهالله تعالى من
الصفحه ٦٣ :
والخانقاه ، ثم
لما مات الأمير سعد الدين زوجها من الملك مظفر الدين صاحب إربل ، فأقامت عنده
بإربل
الصفحه ٢٢٠ : بصرى وصرخد ، فتسلمها من صاحبها عز الدين ايبك ، وعوضه عنها ، ثم
عاد إلى مصر في سنة أربع وأربعين مؤيدا
الصفحه ٦٥ :
زاهدا ، عابدا ، مخلصا ، قانتا ، صاحب جد وصدق ، وقول بالحق ، وله هيبة بالنفوس ،
توفي رحمهالله تعالى في