الصفحه ٢٥٨ : تعالى : كان إمام مسجد باب الجابية انتهى.
٢٤١ ـ مسجد لطيف
في حارة الغرباء.
٢٤٢ ـ مسجد عند
اسطبل
الصفحه ٢٦٩ :
دفن فيه لما
استشهد ، قتل الشيخ الفقيه الزاهد عبد الرحمن الجلجولي والشيخ العالم شيخ الاسلام
حجة
الصفحه ٢٨٦ :
وأنشأ قبة النسر
والقناطر ، وحلاه بالذهب والجواهر وأستار الحرير ، وبقي العمل فيه تسع سنين ، حتى
قيل
الصفحه ٣٠٥ : ، وأم بمشهد علي
يعني مشهد النائب بالجامع الأموي ، وفوض إليه عقد الأنكحة ، توفي في شهر ربيع
الأول ، وهو
الصفحه ٤٣ :
الحنبلي انتهى. ثم قال ابن مفلح في طبقات الحنابلة : وعزل قبل وفاته بنحو سنة
وتوجه إلى طرابلس وبها مات في
الصفحه ١١٨ : بن نعمة المقدسي رحمهالله تعالى بدويرة حمد ، ودفن يوم الخميس بمقبرة باب كيسان عند
أقاربه ، ومولده في
الصفحه ١٢٦ :
دون البقاع
فضيلة لا تنحل
هي موطن
للاولياء ونزهة
في الدين
والدنيا لمن يتأمل
الصفحه ١٣٦ : ، أنشأها الخواجا الكبير
شمس الدين بن النحاس الدمشقي ، توفي بجدة من اعمال الحجاز في شهر رجب سنة اثنتين
وستين
الصفحه ١٤١ :
ربيع الأول ، ولم
ينتطح فيها عنزان ولا اختلف سيفان ، فنزل في دار والده وهي دار العقيقي ، وهي التي
الصفحه ١٥٥ : كثيرا ، وأفسد جمعا غفيرا ، ولقد أفتى في قتله مرارا جماعة من علماء الشريعة
، ثم أراح الله تعالى منه ، هذا
الصفحه ١٦٣ :
صنف جزءا فيه
أخبار جده رحمهالله تعالى انتهى. وقال الصفدي رحمهالله تعالى : وقف عليها بعض التجار
الصفحه ١٧٢ : الطبول في المساجد ولم يقع ذلك منهم قط. بل يضربون طبولهم في الطرقات في بعض
الأوقات عند قدوم أقاربهم
الصفحه ١٨٢ :
البرزالي في تاريخه في سنة احدى وثلاثين وسبعمائة ومن خطه نقلت : واما الشيخ امين
الدين بن البص التاجر فانه
الصفحه ٢٦٤ :
مسجد الكنيسة
٢ ـ مسجد على
النهر يعرف بمسجد الكنيسة ، كان كنيسة للنصارى فجعل مسجدا خربه السيل في
الصفحه ٢٧٢ :
٩٠ ـ مسجد في دير
الحوراني بقبة.
٩١ ـ مسجد بناه
أبو الحرم بن صعلوك العسقلاني لأحمد الجماعيلي