الصفحه ٣٤ : ثخين ، ودين متين ، حدث عن عيسى
المطعم وغيره ، توفي رحمهالله تعالى بالصالحية في شهر رجب سنة ثلاث وستين
الصفحه ٤٧ :
كذا قال ابن
الزملكاني رحمهالله تعالى ، وفيه نظر ، إنما عزله ابن عمه القاضي علاء الدين
علي بن صدر
الصفحه ٥٤ :
الفرج شيخ الحنابلة في وقته سمع وأفتى ودرس وهو ابن نيف وعشرين سنة الى أن مات رحمهالله تعالى وعاش هنيا
الصفحه ٧٠ :
أجوبة مسكتة ، وقد
وقع بينه وبين ابن كثير في بعض المحافل فقال له ابن كثير : انت تكرهني لأني أشعري
الصفحه ٧٦ :
أبو حفص حضر على
أبي الحسن بن البخاري ، وسمع بالقاهرة ، ودخل بغداد وأقام ثلاثة أيام ، وتفقه وبرع
في
الصفحه ٨٩ : واقفها الشيخ مسمار رحمهالله تعالى وقال الأسدي : في تاريخ ابن عساكر الحسن ابن مسمار
الهلالي الحوراني
الصفحه ٩٤ :
بن منجا ثم من بعده شمس الدين عبد الوهاب وهو مستمر بها إلى حين وضعنا هذا الكتاب
انتهى. قال في العبر في
الصفحه ١٠٠ : مهذب الدين عبد الرحيم بن علي بن حامد
المعروف بالدخوار في سنة احدى وعشرين وستمائة بالصاغة العتيقة كما
الصفحه ١٣٥ :
هذا اليوم جاء ابن
خلكان ليسلم على الامير سنجر المذكور فاعتقله في علو الخانقاه النجيبية ، وعزله في
الصفحه ١٤٠ :
محمد الفارقي
والعماد الكاتب وغيرهما ، وقد اسمع وهو في بعض مصافه جزءا وهو بن الصفوف لا بين
الصفين
الصفحه ١٤٦ :
سنة ثمان وستين ،
ثم العزيز فتح الدين أبو يعقوب إسحاق ، ولد بدمشق في شهر ربيع الأول سنة سبعين ،
ثم
الصفحه ١٨١ :
٢٤٣ ـ التربة
البلبانية
بطريق الصالحية
غربي سويقة صاروجا. قال تقي الدين بن قاضي شهبة في جمادى
الصفحه ٢٤٣ :
إمام ووقف ، وفيه
بئر.
٨٨ ـ مسجد في درب
التبان ، لطيف ، سفل ، كان خرابا فجدده أبو المكارم ثم غيّر
الصفحه ٢٤٦ :
ذلك :
١١٩ ـ مسجد في درب
ابن خلال (١) له إمام ووقف.
مسجد الحراقلة
١٢٠ ـ مسجد يعرف
بمسجد الحراقلة
الصفحه ٢٥١ :
ووقف ، ثم هذا
المسجد هجر مدة إلى أن أذن الله تعالى بعمارته سنة تسع وستين وتسعمائة ، وهم في
عمارته