الصفحه ٧٥ : وتركاه ، توفي في سنة ثمان وثمانين وستمائة انتهى. وقال
شيخنا ابن مفلح في طبقاته في الأحمدين : وأحمد بن عبد
الصفحه ٧٧ : هذه المدرسة وجعلها موقوفة على من يكون
أمير الحنابلة يذكر فيها الدرس ، فأول من ذكر بها الدرس الشيخ عز
الصفحه ٨٢ :
كفاية ونهضة
وسياسة بحيث ان الأمير محمد سلم أمره إليه واعتمد عليه في أموره كلها وعمولة
الجامعين
الصفحه ٨٥ :
وبين الحنابلة ،
أدخل فيها غيرهم من المذاهب فشق ذلك على أصحابنا ، وأما أنا فرأيته حسنا ، فان فضل
الصفحه ٩١ :
والقاضيين
الشهرزوري وابن أبي عصرون ، وكانت وفاته في سابع شهر ربيع الأول من هذه السنة.
وتوفي أخوه
الصفحه ١١٤ :
في صفر سنة ثمان
وعشرين وثمانمائة من ذيله : سراج الدين عمر ابن الشيخ شهاب الدين احمد بن محمد بن
الصفحه ١٣٩ :
وقد مرت ترجمته في
دار الحديث الناصرية رحمهمالله تعالى انتهى.
١٨٢ ـ الخانقاه
الناصرية
قال ابن
الصفحه ١٤٧ : في صفر سنة خمس وعشرين وثمانمائة : كان يقرأ
المواعيد قراءة صحيحة فصيحة مليحة ، وولي امامة البراقية عند
الصفحه ١٦٠ :
طي المصري ، أقام
مدة بالشام في زاوية له بدمشق عند الرحبة التي يباع فيها الصناديق عند دار بني
الصفحه ٢٥٢ :
مسجد ابن خمار
١٧٤ ـ مسجد ابن خمار
في درب عجلان ، خلف قيسارية الفرس ، قديم ، له إمام ووقف.
مسجد
الصفحه ٢٥٧ :
٢٣٣ ـ مسجد صغير
داخل باب الفرج أيضا لم يحوط عليه بحائط. خرب.
٢٣٤ ـ مسجد في درب
الهاشمي من حجر
الصفحه ٢٦١ : تعالى فيه بئر.
١٥ ـ مسجد خارج
سوق الغنم من طرف المقبرة ، بناه رجل اسمه مظلوم.
١٦ ـ مسجد في فندق
ابن
الصفحه ٣٣١ :
، ودفن عند والده خارج الباب الشرقي بمقصورة ابي وهو في عشر الستين انتهى ملخصا
والله سبحانه وتعالى اعلم
الصفحه ٢٩ : ، وقال في سنة سبع وتسعين وستمائة : وفي شهر
ربيع الأول درس بالجوزية عز الدين ولده ، وحضر عنده إمام الدين
الصفحه ٣٢ : ، قال الذهبي رحمهالله تعالى في المختصر : عن ست وثمانين سنة وهو الصواب لما قاله
في أنه عاش ثماني وثمانين