الصفحه ٤٨ :
مرض الموت ومات
يوم تاسعه ثم شاع عزل نجم الدين المذكور في آخر السنة المذكورة ، وفي أول المحرم
سنة
الصفحه ٨٦ :
جده ، قال الشيخ شهاب الدين بن حجي : وكان قد سمعه والده وأحضره ، وحسنت سيرته في
آخر أيامه توفي في العشر
الصفحه ١١٣ : ـ الخانقاه
الخاتونية
ظاهر باب النصر
المعروف الآن بباب دار السعادة في أول الشرف القبلي على بانياس وهي شرقي
الصفحه ١٣٢ : البرانية الحنفية. قال
الحافظ السيد الحسيني في ذيل العبر لشيخه الذهبي في سنة احدى وستين وسبعمائة : وفي
هذا
الصفحه ١٥٦ :
٢١١ ـ الزاوية
الدهستانية
عند سوق الخيل
بدمشق. قال ابن كثير في سنة عشرين وسبعمائة ، وممن توفي
الصفحه ١٦٤ : وقبحوا فعله فلم ينطق ، ثم
إنه اشتهر وتبعه جماعة وحلقوا ، وذلك في حدود العشرين وستمائة ، ثم إنه لبس دلق
الصفحه ١٩٢ :
٢٦٣ ـ التربة الرحبية
بالمزة. قال ابن
كثير في سنة خمس وثلاثين وسبعمائة : العدل نجم الدين التاجر
الصفحه ٢٣٥ :
ومؤذن ، وله منارة
، وعلى بابه سقاية الشيخ وقناة له. قال الأسدي رحمهالله تعالى في تاريخه في ذي
الصفحه ٢٥٣ : .
مسجد نميس
١٨٩ ـ مسجد مقابل
باب السلامة ، سفل ، يعرف بمسجد نميس ، له امام ووقف.
١٩٠ ـ مسجد في درب
الصفحه ٢٨٩ :
عليهم فكره أهل
دمشق ذلك ، وقالوا : يهدم مسجدنا بعد أن أذنا فيه وصلينا ويرد بيعة ، وفيهم يومئذ
الصفحه ٣٤٢ :
وحدث في هذا العام
، توفي في تاسع عشره بمنزله بالقرب من حمام يلبغا ، وصلى عليه بجامع الثابتية
الصفحه ٢٥ : خطيب الجامع وهو مستمر بها إلى الآن انتهى.
وقال الذهبي في العبر فيمن مات سنة تسع وخمسين وستمائة ، والشرف
الصفحه ٣١ :
وناب عن والده في
شهر ربيع الاول سنة سبع وتسعين ، ودرس بالجوزية كما تقدم في ترجمة والده بعد أن
كان
الصفحه ٤١ : الوافرة ، واستمر بعد عزله يتردد إلى ميدان الحصى إلى الشيخ أبي الصفا (١).
وقال ابن
الزملكاني في تاريخه
الصفحه ٥٣ : : حفظني خالي مجلس وعظ وعمري عشر سنين ، ثم نصب كرسيا في داره ، واحضر لي
جماعة وقال : تكلم ، فتكلمت فبكى