الصفحه ١٩٤ :
النهر مكان آخر
فصار حديقة أو بستانا ، لكن هذا ظاهر في هذا الخط لكن جداره باقي مقلوب وباقيه
خراب
الصفحه ٢٠٠ : في تاريخه في شهر رجب سنة أربع
عشرة وثمانمائة : وهي بناها على أن يدفن بها فمات بمصر وولاها الأمير
الصفحه ٢١٢ :
انتهى. وقال
البرزالي في تاريخه في سنة ثلاثين المذكورة ، ومن خطه نقلت : وفي ليلة الاثنين
ثالث شهر
الصفحه ٢٢١ :
الكامل ، فما أمكن ، ودفن بتربة جدتهم ام الصالح ، وله أولاد أمراء ولم يزل هو وهم
في ديون ضخمة من كرمهم
الصفحه ٢٢٨ :
الشهرة للتي في
الأشرفية لشهرة مكانها وخفاء مكان الاخرى ، فأخذ التمرلنك الفردتين ، «فلا حول ولا
قوة
الصفحه ٢٢٩ : جلال الدين قال له الشيخ مجد الدين : اسكت ، وقوى
نفسه فرماه وضربه ، وكان في وقت قدوم الشمس الباجربقي
الصفحه ١٢ :
كثير رحمهالله تعالى في السنة المذكورة : قاضي القضاة فخر الدين أبو
العباس أحمد بن تاج الدين أبي الخير
الصفحه ٢٧ :
المذهب ، وشارك في
الفضائل ، وولي القضاء بعد نجم الدين أحمد يعني ابن عمه. قال ابن كثير رحمهالله
الصفحه ٣٦ : السعدي نشأ في صيانة
وديانة ، سمع شيئا من الحديث ، ومات رحمهالله تعالى معزولا وكان رئيسا نبيلا لم يبق في
الصفحه ٤٦ : فيها مشيخة للحديث وتوفي سنة سبعين وثمانمائة
وصلي عليه بالجامع المظفري ، ودفن بالروضة قريبا من والده
الصفحه ٦٩ :
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة ثمان وثمانين وستمائة : الشيخ فخر الدين أبو محمد عبد الرحمن بن
يوسف
الصفحه ٧٣ : الحافظ عبد الغني ولم يكن في وقته مثله ، ومن تصانيفه كتاب (الأحكام)
يقرب قليلا ثلاث مجلدات و (فضائل
الصفحه ٩٦ : وتسعين وخمسمائة انتهى. وقال الذهبي في
العبر في سنة ثمان وسبعين وستمائة : وفيها توفي أبو العباس أحمد بن
الصفحه ١٢٧ : ، وله حسن ظن بالفقراء والاحسان اليهم ، توفي رحمهالله تعالى في خامس عشر شهر ربيع الأول ، وهو في عشر
الصفحه ١٤٢ : عاقد الفرنج
وهادنهم عند ما ضرس عسكره الحرب ومكر ، وقال القاضي بهاء الدين بن شداد : قال
السلطان في بعض