الصفحه ٢٩٢ :
وزاد في سمكها ،
ولما بنى القبة فيه واستقلت وتمت ، وقعت ، فشق ذلك على الوليد ، فأتاه رجل من
الصفحه ٣٣٠ :
جامع الجوزة :
١٤ ـ غربي عمارة
السلطان القايتبائية. قال الأسدي في ذيله في شهر ربيع الأول سنة
الصفحه ٣٣٧ :
فهذا أولى. قلت :
هذا الحديث الذي احتج به الشيخ أبو عمر لا أصل له ، وليس هو في شيء من الكتب
الصفحه ٣٣٨ :
جامع النيرب
٢٣ ـ بالقرب من
الربوة ، قال الحافظ ابن ناصر الدين في مسودة توضيحه : النيرب من قرى
الصفحه ٥ : رحمهالله تعالى في شعبان ودفن بسفح قاسيون انتهى. وقال رحمهالله تعالى في سنة خمس وعشرين وستمائة : علي الشيخ
الصفحه ٢٦ : الخميس خامس شهر ربيع الأول سنة سبعين
وسبعمائة ودفن بسفح قاسيون انتهى.
وقد مرت له ترجمة
في دار الحديث
الصفحه ٣٠ : ، فلما
مات التقى سليمان ذكر للقضاء والنظر في أوقافهم ، فتوقف في القبول ، ثم استخار
الله تعالى وقبل بعد ان
الصفحه ٥٦ : انه كان يرى بالشر وكثرة
الوقيعة في الناس. قال ابو شامة رحمهالله تعالى : هو أخو البهاء والناصح وهو
الصفحه ٨٠ : رحمهالله تعالى في جمادى الاولى انتهى. وشرط النظر فيه للحنابلة ،
وهو بيد القاضيّ ناصر الدين بن زريق ، وفيه
الصفحه ٩٣ :
مع شيخنا ابن تيمية ولي منه إجازة. قال الشيخ زين الدين بن رجب : وبلغني انه كان
يحفظ الكافي في الفقه
الصفحه ١٠٩ : في الروضتين : والخانقاه الأسدية داخل
باب الجابية بدرب الهاشميين ، إنشاء أسد الدين شير كوه الكبير منشئ
الصفحه ١٢١ : تعالى ومن عقبه جماعة من الشيوخ والأمراء إليه ينسبون وبه
يعرفون انتهى ملخصا. وقال الذهبي في العبر في سنة
الصفحه ١٢٤ :
وقرىء تقليده بالمشيخة بها وحضره الاعيان واعيد إلى ما كان عليه (١) انتهى. وقال الحسيني في ذيل العبر في
الصفحه ١٤٣ :
سنتين وكان متشرعا
في ملبسه ومأكله ومشربه ومركبه ، فلا يلبس الا الكتان والقطن والصوف ، ولا يعرف
أنه
الصفحه ١٧٦ : فكانت وفاته بقلعة
دمشق ، ودفن بتربته بالقرب من اليغمورية ، وخلف أموالا جزيلة ، وأوصى الى السلطان
في