الصفحه ٩٧ :
كثر الله تعالى
منهم عليه ، فحصل في ذلك كلام كثير ، وكان قاضي القضاة لينا في ذلك بسؤال الأمير
محمد
الصفحه ١٤٥ : ، لأنه كان محببا يحبه البر والفاجر والمسلم
والكافر ، وشرع ابنه في بناء تربة له ومدرسة للشافعية بالقرب من
الصفحه ٢١٣ :
النسخ والاصول وتعب في ذلك ، وخرج لنفسه ولبعض الشيوخ ، ورحل الى الديار المصرية
والى حلب المحروسة ، وحج
الصفحه ٢٨٨ :
المحروسة في جرن
رخام فدخل في القلعة ، وحين استيلاء التتار المخذولين على حلب وقلعتها قنل من
قلعتها
الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ، امر ببناء هذا المسجد وهدم الكنيسة التي كانت فيه عبد
الله الوليد امير المؤمنين في ذي القعدة من
الصفحه ٣١٣ :
سوق الحجاج من باب
البريد ونقله إلى عمارته واستطوى على أوقاف الجامع انتهى. وقال في جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ١٨ : الإسلام قاضي القضاة محيي
الدين عبد القادر بن عبد الرحمن بن عبد الوارث البكري المصري المالكي في سنة سبع
أو
الصفحه ٣٥ :
الى ان ولي القضاء
بعد قاضي القضاة جمال الدين المذكور قبله في شهر رمضان سنة سبع وستين وسبعمائة
الصفحه ٣٨ : تعالى : وذكر لي جدي شرف الدين إنه ابتدأ عليه قراءة
الفروع لوالده ، فلما انتهى في القراءة إلى الجنائز حضر
الصفحه ٦١ :
غالب إقامته بجامع
دنكز ، وقيل إنه كان ينتظر أن يحصل منه له شيء ، فمات بدمشق في خامسه أو سادسه
الصفحه ١٠١ :
الدخوار ، وعاش
سبعا وتسعين سنة ممتعا بالسمع والبصر ، توفي يوم عاشوراء انتهى. وقال ابن كثير في
الصفحه ١٢٠ :
في دهليز الجامع
فأذن لهم ، ففتح حيث هو الان ، ثم عمرت ، فكان أول من شرع فيها الوزير المعروف
الصفحه ١٧٧ :
٢٣٧ ـ التربة الأكزية
قبلي تربة بهادر
شرقي تربة يونس الداودار خارج باب الجابية. قال الأسدي في
الصفحه ١٨٣ :
ومعرفة وخبرة ،
وقد ناب عن السلطان بدار العدل مرة بمصر ، وكان حاجب ميسرة ، وتكلم في الأوقاف
وفيما
الصفحه ٢٥٦ :
وله إمام.
٢٢٠ ـ مسجد في درب
اللبان عند كنيسة ثولين ، صغير ، سفل ، بشباك.
مسجد ابن القاشي
٢٢١