الصفحه ٤ : ء كثيرا ، وذكر أنه جاء في أداء شهادة حين كان ابن خلكان نائبا في الحكم بمصر
فسأله عن مسألة اعتراض الشرط على
الصفحه ١٠٤ :
حوران ، سمع
الحديث وبرع في الطب ، توفي في شهر ربيع الأول ببستانه بقرب الشبلية ، ودفن بتربة
له في
الصفحه ٢٩٦ :
مرات حول العمود
انطلق البول منه ، عملته حكماء الروم من اليونايين.
وكان مبدأ شروع
الوليد في عمارة
الصفحه ٨٤ : تقي الدين أبو بكر بن ابراهيم بن قندس وقد ذكر له ابن
مفلح في طبقاته ترجمة فراجعها ، ثم درس بها القاضي
الصفحه ٢٩٩ :
شهر رمضان سنة
ثلاث وأربعين وسبعمائة ، لرؤية الاسطرلاب الذي ابدع وضعه ، فوجدته قد وضعه في قائم
حائط
الصفحه ١٦ :
قضاء القدس وحصل
له شر كثير حتى جاء به الأمير أركماس الجلباني وشاله على رجليه وأراد ضربه فشفع
فيه
الصفحه ١٠٥ :
في العبر في سنة
ست وثمانين وستمائة : عماد الدين أبو عبد الله محمد بن عباس ابن احمد الربعي
الرئيس
الصفحه ١٤٨ : الكبير الشرفي يونس داودار
الظاهر برقوق في سنة أربع وثمانين وسبعمائة كما هو مكتوب على بابها ، وفي شهر ربيع
الصفحه ٢٧٨ :
مسجد الجديد
٧٣ ـ مسجد يعرف
بالمسجد الجديد في موضع محلة السقايين ، بناء رجل قرقوبي ، فيه بئر وعلى
الصفحه ٣٠٤ :
وقد كان قبل ذلك
في حال العمارة قد بلغ محراب الحنفية من المقصورة المعروفة بهم ، ومحراب الحنابلة
من
الصفحه ١٤ :
نائبها بعد ما شوش
عليه ، وكان سيء السيرة يتهتك في الرشوة ، وقد ولي قديما قضاء حماة وحلب المحروسة
الصفحه ١٠٢ :
الأطلس وغيرها
وذلك في سنة اثنتي عشرة ، وولاه العادل رئاسة أطباء مصر والشام ، وكان خبيرا بكل
ما
الصفحه ٢٢٧ :
أشهرا ومات على
توبة وخير ، وأما الكامل وقد مرّ في التربة الكاملية ، وقال في العبر في سنة خمس
الصفحه ٢٩٧ :
وجوانب ، والجميع
مخرب خلف مخراب المقصورة ، ونقلت الحجارة الكبار الى باب الفرج فاستعين بها في
البنا
الصفحه ٣٠٣ :
حائطه الشمالي ،
وجاء تنكز حتى نظر إليه فأعجبه ، وشكر ناظره تقي الدين بن مراجل انتهى. ثم قال في
سنة