الصفحه ٣٧١ : (عماد الدين): ١/٤٠٧
شرف الدين بن سلام (الحسين بن علي):
١/١٧٢
الشجاعي: ١/٢٠٤
الصفحه ٣٧٧ :
أبو العباس الدمياطي: ١/٣٠
عبد الله بن الحسين بن الحناس (عماد
الدين): ٢/٣٤٠
الصفحه ٤٠٢ : الحسين (أبو المحاسن):
١/٤٦٠
محمد بن عمر البالسي (أبو عبد الله):
٢/١٦٢
محمد بن علي
الصفحه ٤٢٣ :
جامع حسان: ٢/١٧٥
جامع حماه: ١/٤٧٠
جامع الربوة: ٢/٣٣٩
جامع سليمان: ٢/٧٠
الجامع السيفي: ٢/١٣٣
الصفحه ٤٣٩ : رأس الحسين: ٢/٢٥٤
قناة الزلانة: ٢/٢٦٤
قناة الزيني: ٢/٢٦٤
قناة صالح: ٢/٢٥٠
قناة المنحدرة: ٢/٢٤٧
الصفحه ٤٤٤ : حسان: ٢/٢٧٥
مسجد ابن حفاظ: ٢/٢٣٥
مسجد ابن حميد: ٢/٢٣٤
مسجد ابن خمار: ٢/٢٥٢
مسجد ابن دبوقة
الصفحه ٤٤٥ : حرستا: ٢/٢٨٢
مسجد حسون: ٢/٢٨٣
مسجد حكر ابن مالك: ٢/٢٨٠
مسجد حميص: ٢/٢٧٣
مسجد حمورية: ٢/٢٨٢
الصفحه ٤٤٩ :
مشهد علي: ١/٦١، ١٣٧، ٢٠٠، ٤٢٨،
٢/٢١٥، ٣٠٢، ٣٠٥، ٣٠٩
مشهد علي بن الحسين: ١/٣٦، ٣٧١
الصفحه ٢٢٦ :
وكانت البلدية في
غاية من الأمن والعدل ، وله في ذلك حكاية في ولد مملوكه ، وابتدأ في مرض الموت في
الصفحه ١٢٥ :
فادى في المصادرة
نحو مائتي الف درهم انتهى. وقال فيه في سنة أربع وستين وسبعمائة وهي آخر سنة ذكرها
الصفحه ٣٠٢ :
في جمعة يسحبوها
لكنهم ما
يعرفوها
والنبي لو
طلقوها
الصفحه ٣٠٩ :
أشهر ، فحصل للناس
مشقة بذلك ، لا سيما من هو منقطع إلى الاشتغال بالعلم ، وقد كان في العشر الأخير
من
الصفحه ١٥ :
الدين العامري
المالكي انتهى ، ثم قال في أول سنة ست وثلاثين وثمانمائة وفي شهر ربيع الاول :
قاضي
الصفحه ٣١٠ :
إلى مشهد عروة
ورسما بأن ينادي في الأسواق بالأمان لهم وفتح الدكاكين والبيع والشراء ، واتفق
الحال
الصفحه ٣١٥ :
، فاتسع الجامع وزاد رونقه ، وتطلب كتب وقفه ، وكانت قد أهمل النظر فيها ، وأجرى
الوقوف على شروطها من واقفيها