الصفحه ١٤٣ :
لم تفته الجماعة في صلاة قبل وفاته بدهر طويل حتى في مرض موته ، وكان يدخل الامام
فيصل به ، ويتجشم
الصفحه ١٤٤ : عنده ، ثم تزايد به المرض
واستمر وفصده الأطباء في اليوم الرابع فاعتراه يبس وحصل له عرق شديد ، بحيث نفذ
الصفحه ١٥٦ : (١) بالشاغور ، وقف عليها وعلى ابن أخيه شمس الدين محمد وقفا
الأمير سودون بن عبد الله التنبكي الدواداري في مرض
الصفحه ١٨١ : ومساعدة لمن يقصده ،
لكنه كان مضرا على انواع من الفواحش ، توفي بطرابلس في هذا الشهر بعد مرض كثير ،
وسرّ أهل
الصفحه ١٩٢ : عليها اوقافا دارة وصدقات هناك ، وكان من خيار ابناء جنسه ، عدل مرضي عند
جميع الحكام ، وترك أولادا وأموالا
الصفحه ١٩٣ : اختص بالأفرم وولاه أمر
ديوانه وتدبير أمره ، ولما توجه الأفرم بالعسكر الى جبل كسروان توجه معه ومرض هناك
الصفحه ١٩٩ : وضربه بقاعة الشد ، وباع موجوده وأملاكه التي كان وقفها وحل
عنها ، ثم طلب إلى مصر فتوجه ومرض في الطريق
الصفحه ٢٠٤ : سبعة عشر
ولدا ، مات بعضهم في حياته ، وكان يعتريه مرض في أنفه في زمن الورد ويضرب له
الوطاق بمرج الصفر
الصفحه ٢١٤ : وكرم وحياء ، وله هيبة شديدة ، مرض بقلعة دمشق بالسعال والاسهال نيفا وعشرين
ليلة ، وكان في رجله نقرس
الصفحه ٢١٩ : نفسه بأخذها فاتفق مرضه ، فمات في السنة الآتية ، وهي سنة
أربع وأربعين ، ونقل إلى حمص ، وتسلم نواب الصالح
الصفحه ٣٢٢ : هيبة حسنة ، سمحا وقورا مرض نوبة فزينت مصر لعافيته ، وكان يعظم
الدينين وله بر وإيثار ، قارب سبعين سنة
الصفحه ٣٣٠ : تنسب
الى خير ، ووقفت اوقافا في مرضها على جهات بر ، فابطلت بعد موتها واليها تنسب
التوسعة في جام الجوزة
الصفحه ٣٣١ :
جامعا كبيرا ، ولكن أخذت أرضه على غير طريق مرضي ، وحكى الشيخ زين الدين عبد
الرحمن ابن الشيخ المولى خليل