الصفحه ٩٤ : البركات بن عز الدين ابن
القاضي وجيه الدين المذكور ، حضر على أبي الحسن بن المقير وجعفر الهمداني وغيرهما
الصفحه ٩٨ :
انتهى. قال ابن
مفلح : ثم أعرض عن وظيفة القضاء ، واستمر ولده شهاب الدين احمد فيها ، ثم أقبل على
الصفحه ١٠٠ : مهذب الدين عبد الرحيم بن علي بن حامد
المعروف بالدخوار في سنة احدى وعشرين وستمائة بالصاغة العتيقة كما
الصفحه ١٣٣ : كل ناء عن
ديار بنازح
ولا كل دان في
الحقيقة ذو قرب
وقال الصفدي : علي
بن
الصفحه ١٣٤ :
١٧٨ ـ الخانقاه
النجيبية
ويقال لها
النجيبية البرانية وخانقاه القصر لكونها بحارته ، وهي مطلة على
الصفحه ١٥٦ : (١) بالشاغور ، وقف عليها وعلى ابن أخيه شمس الدين محمد وقفا
الأمير سودون بن عبد الله التنبكي الدواداري في مرض
الصفحه ١٥٩ : المغاربة على اختلاف أجناسهم ، بشرط أن لا يكون النازل بها مبتدعا ولا شريرا
، وقفها الرئيس علاء الدين علي
الصفحه ١٦٥ : حاله الشيطاني على جماعة فوافقوه وحلقوا ، ثم فتش أصحاب الشيخ عثمان على
الساوجي فوجدوه بالقبة فسبوه
الصفحه ١٦٩ : وخمسين وثمانمائة ، عرض على شيخنا بدر الدين ابن قاضي شهبة
وعلى علماء الحنابلة ، ثم فوض إليه ابن خاله قاضي
الصفحه ١٧١ :
٢٣١ ـ الزاوية
الصمادية
داخل باب الصغير ،
شمالي السور على كتف نهر قليط بالزقاق الآخذ إلى باب
الصفحه ١٧٣ : العالم العلامة شيخ الإسلام الشيخ أبو زكريا محيى الدين
النعيمي عفا الله عنه في ذيله على تاريخ والده المشار
الصفحه ١٧٧ :
المحكمات حتى قطع على النائب والحجاب ، وكان أحد السعاة في هلاك النائب تنبك
البجاسي فانه كاتب مع غيره الى
الصفحه ١٧٩ :
وحمل منها الى
الجامع بكرة الثلاثاء وصلي عليه ودفن بتربته خارج باب الجابية ، وحضر الجنازة نائب
الصفحه ١٨٥ :
عليه بالجامع ، ودفن بتربة له أنشأها بالقرب من اليغمورية انتهى ملخصا.
٢٥١ ـ التربة
التكريتية
بسوق
الصفحه ١٩٠ : بدمشق على خدامها ، واشترت بستان النجيب ياقوت الذي كان
خادم الشيخ تاج الدين الكندي ، وجعلت فيه تربة