الصفحه ٣٠٤ : الحائط القبلي واستقر الأمر على ذلك انتهى. ثم قال
في سنة تسع وعشرين وسبعمائة : وفي الحادي والعشرين من صفر
الصفحه ٣١٠ : على أخذ شهر دون شهر ، ومشى الحال انتهى. وقال في شعبان سنة تسع عشرة
وثمانمائة وفي يوم الأربعاء ثامنه
الصفحه ٣٣٤ : ذكر أنه متواضعا يحب
الفقهاء ، ويسلم على الناس اذا اجتاز بهم وهو راكب في أبهة وزارته ، ثم إنه نكب في
الصفحه ٣٣٩ : ـ قال الذهبي
في ذيله على العبر : في سنة ثلاث وثلاثين وسبعمائة وفي شهر ربيع الاول ولي قاضي
القضاة جمال
الصفحه ١٠ :
سنة واصابه فالج سنوات ثم عجز ، فجاء على منصبه قبل موته بعشرين يوما العلامة فخر
الدين احمد بن سلامة
الصفحه ١١ :
الاسكندري المالكي
، على قضاء دمشق عوضا عن قاضي القضاة جمال الدين الزواوي لضعفه واشتداد مرضه
الصفحه ١٢ : علوم كثيرة ، وولي
نيابة الحكم في الاسكندرية فحمدت سيرته وديانته وصرامته ، ثم قدم على قضاء الشام
الصفحه ١٩ : ألبس الطولقي التشريف
بقضاء المالكية ، وقرىء توقيعه بالجامع على العادة ، وتاريخه مستهل شهر ربيع الأول
الصفحه ٣٢ : سنة ، ودفن بمقبرة أبي عمر رحمهالله تعالى ، وحضره خلق كثير ، ثم تولى بعده القاضي علاء الدين
علي ابن
الصفحه ٣٤ : الدين المذكور يوم الثلاثاء ثامن شهر ربيع الأول سنة
تسع وستين وسبعمائة بالصالحية وصلي عليه بعد الظهر
الصفحه ٦١ : وجد له شيء من الدنيا ولم يظهر فقيرا على ما كان يظن
به ، وقد غلب عليه الشيب انتهى. وقال في ذي القعدة
الصفحه ٦٢ : وسبعمائة وفي يوم
الاثنين سادس عشر رجب توفي الشيخ شعيب بن ميكائيل بن عبد الله التركماني الجاكيري
، وصلي عليه
الصفحه ٧٧ : هذه المدرسة وجعلها موقوفة على من يكون
أمير الحنابلة يذكر فيها الدرس ، فأول من ذكر بها الدرس الشيخ عز
الصفحه ٨٢ :
كفاية ونهضة
وسياسة بحيث ان الأمير محمد سلم أمره إليه واعتمد عليه في أموره كلها وعمولة
الجامعين
الصفحه ٩٣ : ، وأثنى عليه البرزالي ، توفي ليلة الأحد تاسع شهر رمضان سنة
تسع وتسعين وستمائة ، وصلي عليه بالجامع الأموي