الصفحه ٢٢٨ : إلا بالله العلي العظيم» ا ه. وقال الصفدي في ترجمة محمد بن رشيد السبتي : وله
أبيات كثيرة كتبها على حذو
الصفحه ٢٣٢ : الفهادين ليلة الجمعة رابع
عشرين الشهر المذكور عن نحو ستين سنة ، وحضر جنازته الامراء والحجاب ، وصلى عليه
الصفحه ٢٦٥ :
ابراهيم بن محمد
السبتي.
١٧ ـ مسجد العباس
على طريق حرستا أيضا بناه ابراهيم المعروف ببني خرب
الصفحه ٢٨٩ :
سليمان بن حبيب المحاربي (١) قلت : وهو قاضي دمشق يومئذ ، وغيره من الفقهاء ، فأقبلوا
على النصارى وسألوهم أن
الصفحه ٣٠٩ : شهر رمضان ووصوا على الجهات من عند الناظر أي ناظر الجيش ، فاجتمع الجماعة به ،
فقال كيف يجوز الأخذ من
الصفحه ٣٣١ :
فعظم ذلك عليه
لكونه صار زغليا عند السلطان فحمل على قلبه ، وكان قبل ذلك متضعفا فانقطع أياما ومات
الصفحه ٣٣٦ : . وقال ابن شداد : أول من خطه الحاج علي الفامي من محلة مسجد
القصب خارج باب السلامة ، ثم بلغ مظفر الدين
الصفحه ٢١ :
المالكية شمس الدين الطولقي وقد خلع عليه بخلعة حافلة ، ثم لما تسلطن طومان باي
بدمشق وجلس على الكرسي دخل
الصفحه ٣٧ :
، قيل أنه ما بيع في الاسلام من الاوقاف ما بيع في أيامه ، وقل ما وقع منها شيء
صحيح في الباطن ، وافتتح على
الصفحه ٤٠ :
بمستهل شهر ربيع
الأول المذكور ، وذلك بعد شر كبير وقع بينهما في ولاية صدر الدين ، كان كتب عليه
محضر
الصفحه ٤٣ : شهر ربيع الأول سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة ، وصلي
عليه بدمشق صلاة الغيبة انتهى. والقاضي نظام الدين
الصفحه ٥٣ :
الفرج الشيرازي
سمع درس خاله شيخ الاسلام وشرفه وتفقه عليه واكب على الوعظ واشتغل به وقال ناصح
الدين
الصفحه ٧٢ : ذلك من الكتب الحسنة ، الدالة
على كثرة حفظه واطلاعه وتضلعه من علم الحديث متنا وإسنادا. وكان في غاية
الصفحه ٨١ : فانها صغيرة بالنسبة إلى
العمرية ، والمسجد المذكور يقال له ايضا مسجد عز الدين ، إمامته بيد الشيخ علي
الصفحه ٨٥ :
وبين الحنابلة ،
أدخل فيها غيرهم من المذاهب فشق ذلك على أصحابنا ، وأما أنا فرأيته حسنا ، فان فضل