الصفحه ٤٦ :
بالأجداد ، وأسمع
مسموعاته على الحافظ أبي بكر بن المحب كمشيخة المطعم والمنتقى من مسند الحارث بن
أبي
الصفحه ٥٢ :
نسبته والأشهر انه من ولد سعد بن عبادة ، تفقه على القاضي أبي يعلى ، ثم قدم الشام
فسكن بيت المقدس ، ونشر
الصفحه ٨٤ :
وصلي عليه بالجامع
المظفري ، وحضر جنازته القضاة وبعض الفقهاء ، ودفن بالروضة شرقي قبر الشيخ الموفق
الصفحه ٨٩ : ذلك عليه
وقالوا : هذا مذهب ترتيب النظم في القرآن الكريم. وكان مثريا مقترا على نفسه ،
بلغني أنه أوصى
الصفحه ٩٧ :
كثر الله تعالى
منهم عليه ، فحصل في ذلك كلام كثير ، وكان قاضي القضاة لينا في ذلك بسؤال الأمير
محمد
الصفحه ١٠٣ :
وابن ملاعب وطائفة
، وتأدب على ابن معطي ، وأخذ الطب عن المهذب الدخوار ، وبرع في الطب وصنف فيه
الصفحه ١٣٥ :
هذا اليوم جاء ابن
خلكان ليسلم على الامير سنجر المذكور فاعتقله في علو الخانقاه النجيبية ، وعزله في
الصفحه ١٥٥ : جماعة كثيرة من أولاد كبراء الدماشقة وصاروا على
زي أصحابه ، وتبعوه بسبب انه كان خلع العذار ، يجمع مجلسه
الصفحه ١٦١ :
٢٢٥ ـ الزاوية
الفرنثية
بسفح قاسيون. قال
الذهبي في العبر في سنة احدى وعشرين وستمائة : والشيخ علي
الصفحه ١٦٢ :
٢٢٦ ـ الزاوية
القوامية البالسية
غربي قاسيون ،
والزاوية السيوفية ، ودار الحديث الناصرية ، على
الصفحه ١٦٨ : الشيخ شهاب الدين بن العماد في كتاب الانتقاد
على طائفتي الشهود والاعتقاد. فرع : جهلنا فسق الشاهد ولكن
الصفحه ١٨٠ :
صورة ، ثم الأمير
شرف الدين أحمد وهو أصغرهم ، وكان الأمير علي أمير عشرة انتهى. ورأيت بخط الحافظ
علا
الصفحه ١٨٢ :
والمئذنة شرقيه
على جانب المقبرة ، وهذا المسجد شرقي التربة الركنية المنجكية الآن ، وعنده يصلى
على
الصفحه ١٩٥ :
عظم أمرها فتفاقم
شرها فلا يكاد يقاومها أحد ، فلما عرضوه لما قصدته فتوجه إليها وركب عليها فطارت
في
الصفحه ٢١٥ :
الكامل على أن له بعلبك وبصرى ، وسكن الأمر ، وكان الصلح بينهما على يد القاضي محي
الدين يوسف ابن الشيخ أبي