الصفحه ٥١ : الواحد ابن محمد بن علي الواعظ الفقيه القدوة ، سمع بدمشق
من أبي الحسن علي السمسار (١) وأبي عثمان الصابوني
الصفحه ١٠١ :
تاريخه في سنة ثمان وعشرين المذكورة : الدخوار الطبيب واقف الدخوارية مهذب الدين
عبد الرحيم بن علي بن حامد
الصفحه ١١٧ : تربة يونس ، ثبت أن ذلك جميعه وقف على مصالح الخانقاه
المذكورة وعلى الصوفية المقررين بها وعلى سائر جهاتها
الصفحه ١٢٠ :
بالفلكي بنى البركة والصفة الغربية والطباق على دهليزها ، ثم مجد الدين بن الداية
عمّر الصفة الشرقية والله
الصفحه ١٤٤ : عليه القاضي وابن شداد وابنه الأفضل ، فأخذ يشكو إليهم
كثرة قلقة البارحة ، وطاب له الحديث ، وطال مجلسهم
الصفحه ٢٠٦ :
شق ذلك على
المسلمين بديار مصر وغيرها ، وحين وصول الخبر إلى الملك العادل وهو بمرج الصفر
تأوه لذلك
الصفحه ٢٥٧ :
٢٣٣ ـ مسجد صغير
داخل باب الفرج أيضا لم يحوط عليه بحائط. خرب.
٢٣٤ ـ مسجد في درب
الهاشمي من حجر
الصفحه ٢٧٩ :
على نبينا وعليه
أفضل الصلاة وأتم السلام فيه ، وفيه بئر وعلى بابه بئر.
فهذه المساجد التي
في أراضي
الصفحه ٢٩٤ : بلاد الاندلس معلقه على باب المدينة اي مدينة الاندلس
الكبيرة فإذا غاب الرجل من بلادهم على مسيرة مائة
الصفحه ٣١١ : وثلاثين ألفا. فقال النائب هذا المبلغ يكفي
العمارة كل سنة. ولا يجتمع بعد ذلك على المتصدرين والمؤذنين ، ثم
الصفحه ٣١٤ : ، واتسع على المصلين ، وذلك في سنة ثمان وستين وستمائة
بولاية افتخار الدين أيار الحراني ، وكانت قد رفعت من
الصفحه ٤ :
آخرها سنة سبع
عشرة ، فأقام بها مدرسا للمالكية وشيخا للمستفدين عليه ، وقد أثنى عليه ابن خلكان
ثنا
الصفحه ٩ :
المصلى ، وعليه
بلاطة كبيرة منقورة فيها شرح حاله ، قاله ابن الأثير رحمهالله تعالى انتهى. وأما جمال
الصفحه ٣٠ : من الصالحين سنة ثمان وستين ، فنشأ يتيما فقيرا لا
مال له ، ثم اشتغل وحضر على ابن عبد الدائم ، وعني
الصفحه ٤١ : : عبد العزيز بن علي بن عبد العزيز بن عبد المحمود الشيخ
الإمام العالم المفسر قاضي القضاة عز الدين