الصفحه ١٠٢ : يقرأ عليه ، وقرأت عليه مدة ، وكان في كبره يلازم الاشتغال ويجتمع كثيرا بالسيف
الآمدي ، وحفظ شيئا من كتبه
الصفحه ٢٢٤ :
الدنيا عليه ، وعمر أملاكا كثيرة ، وأنشأ على درب الشام الى مصر خانات عظيمة
بالقنيطرة وجسر يعقوب والمنية
الصفحه ٢٩٨ :
والنعت ما لم تك
الافعال تعضده
اسم على صورة
خطت من الصور
وما
الصفحه ٣٠١ : المذكور ان لا يمشي الناس في
صحن الجامع إلا حفاة ، فشق ذلك على الناس ، وعمل على الأبواب درابزينات انتهى. ثم
الصفحه ٣٠٥ : ، وأم بمشهد علي
يعني مشهد النائب بالجامع الأموي ، وفوض إليه عقد الأنكحة ، توفي في شهر ربيع
الأول ، وهو
الصفحه ٣٢٦ :
جامع يلبغا :
٩ ـ على شط نهر
بردى تحت قلعة دمشق ، قال الحافظ شمس الدين ابن ناصر الدين في توضيح
الصفحه ٨٣ : وستمائة وقال فيها : علي بن
عبد الرحمن ابن أبي عمر ابن الشيخ الامام أبو الحسن علي ابن شيخ الإسلام شمس الدين
الصفحه ١٤٥ :
صوتا واحدا ،
وتأسف الناس عليه حتى الفرنج ، لما كان عليه من صدق ووفائه إذا عاهد. وقال ابن
شداد
الصفحه ١٧٠ : (٢) ، واشتهر في أول تولية السلطان سليم (٣) نصره الله تعالى على هذه المملكة الشامية ، وبنى لنفسه هذه
الزاوية
الصفحه ٢٩٢ :
وزاد في سمكها ،
ولما بنى القبة فيه واستقلت وتمت ، وقعت ، فشق ذلك على الوليد ، فأتاه رجل من
الصفحه ٣١٢ :
العلماء المسلمين ، فأخذه الله بكلامه فيه عاجلا ، ثم إنه استخلص منه بعض ما قبضه
، وحبس في القلعة على
الصفحه ٣٢٧ :
وكان قيمة ذلك ما
يزيد على مائة الف درهم ، فقطعوها ، ونهبوا مطبخه وما قدروا عليه من الشعير
والجمال
الصفحه ٣٤٢ :
وحدث في هذا العام
، توفي في تاسع عشره بمنزله بالقرب من حمام يلبغا ، وصلى عليه بجامع الثابتية
الصفحه ٣٦ : الحنابلة أنبل
منه ، وكان حسن الشكل كثير التواضع والحياء لا يمر بأحد الا ويسلم عليه ، وكان
كثير الاحسان
الصفحه ٣٨ :
قاضي القضاة علاء
الدين علي ، ثم استقل بالوظيفة بعد الفتنة مدة أشهر. قال شيخنا ابن مفلح رحمهالله