الصفحه ٤٢٨ : ، ٢/١٨١
دار الأمير أسامة: ١/٢٩٠
دار الأمير: قايماز: ٢/٢٢٥
در الأمير مسعود: ٢/١٥١
دار أمين الدولة
الصفحه ٤٢٩ :
درب الجبن: ٢/٢٤٠
درب الحاج: ٢/٨٢
درب الحجر: ١/٨، ٢/٢٤٦
درب حمام العلوي: ٢/٢٤٨
درب حميد بن درة
الصفحه ٤٣٣ : الحصى: ٢/٢٧٦
زقاق الداراني: ٢/١٧٦
زقاق الدر: ٢/٢٥٥
زقاق الرمان: ٢/٢١٨
زقاق الشعر
الصفحه ٤٤٠ : درة: ٢/٢٩٠
كنيسة الرها: ٢/٢٩١
كنيسة مريم: ٢/٢٤٣، ٢٩٠
الكنيسة المصلية: ٢/٢٤٦، ٢٩٠
كنيسة
الصفحه ٣٨٦ :
أبو علي الحظايري: ٢/٢٥٧
علي بن عبد القادر المراغي (شرف
الدين): ٢/١٢٦
الصفحه ٣٨٥ :
العلائي (صلاح الدين): ٢/٢٨
علي بن أحمد بن مقبل الموصلي: ٢/١٠٢
الصفحه ٣٨٧ :
علي بن أبي اللطيف المقدسي (علاء
الدين): ٢/١٧١
علي بن مسلم بن محمد: ١/١٣٤
الصفحه ١٥٤ : وقد نيف على السبعين من السنين
انتهى.
٢٠٩ ـ الزاوية
الحريرية
ظاهر دمشق بالشرف
القبلي ، قال الذهبي
الصفحه ٢٠٥ : وغيرها إلى القلعة ، ويرسل الماء على أراضي داريا وقصر
حجاج والشاغور ففزع الناس من ذلك وابتهلوا إلى الله
الصفحه ٥٩ : أظن من غير ذنب ولا
جناية ، لكن نقم على والده من غير انزعاج ولا إكراه ، ثم ترك الخدم وأقبل على
العلم
الصفحه ٢٨٦ : كان يعمل فيه اثنا عشر ألف مرخم ، وغرم عليه من الدنانير المصرية زنة مائة
قنطار وأربعة وأربعين قنطارا
الصفحه ٣١٥ :
، فاتسع الجامع وزاد رونقه ، وتطلب كتب وقفه ، وكانت قد أهمل النظر فيها ، وأجرى
الوقوف على شروطها من واقفيها
الصفحه ٣٣٠ : الأمير أزبك
الدوادار ، وكانت غالبة على أمر زوجها ، ولما مات أقران البيت الذي عمره لصيق
المدرسة الحنبلية
الصفحه ٣٤٨ :
أحمد الطرسوسي (نجم الدين): ١/٤١٠،
٤١١
أحمد بن علي (ابن الحبال، شهاب
الدين): ٢/٤١
الصفحه ٤٧ :
كذا قال ابن
الزملكاني رحمهالله تعالى ، وفيه نظر ، إنما عزله ابن عمه القاضي علاء الدين
علي بن صدر