الصفحه ٥٤ :
الواحد بن محمد بن
علي الشيرازي ثم الدمشقي الانصاري الشيخ نجم الدين بن شرف الاسلام ابن الشيخ ابي
الصفحه ٥٧ : والوجاهة وصحة الذهن والتعليق والمناظرة وكثرة الصدقة ، ولم يزل
يواظب على الجامع للإشتغال متبرعا حتى توفي يوم
الصفحه ٦٤ : الدين خليل المراغي (١) ، حين توجه إلى بغداد ، وابن أخيه شرف الدين محمد بن علي
بن عبد الله ابن الشيخ ناصح
الصفحه ٧١ : :
سمعت عليه كتاب (التوكل) لابن أبي الدنيا بسماعه على الشهاب العابر وتفرد بالرواية
عنه ، توفي رحمهالله
الصفحه ٧٣ : والشيخ أبي عمر وغيرهم) رحمهمالله تعالى في عدة مجلدات ، وله تصانيف كثيرة في اجزاء عديدة ،
وبنى مدرسة على
الصفحه ٩٠ : ويخرجها على ما يقتضيه المذهب عنده ،
ومنها (الخلاصة في الفقه) مجلد و (العمدة في الفقه) أصغر منه انتهى. ثم
الصفحه ١٠٥ : الطبيب الحاذق ، ولد بدنيسر سنة ست ، وسمع بمصر علي بن مختار (١) وجماعة ، وتفقه للشافعي وصحب البهاء زهير
الصفحه ١١٣ :
الدين عمر ، ففجع
السلطان صلاح الدين بابن أخيه وابن اخته ودفن بتربة أمه بالشامية بالقبر الأوسط
على
الصفحه ١٢٢ :
وقد نيف على
الثمانين انتهى. وقال فيها أيضا في سنة ثمان وسبعين وستمائة : وشيخ الشيوخ شرف
الدين أبو
الصفحه ١٢٣ :
بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحيم بن عبد الكريم بن محمد بن علي بن الحسن
بن الحسين بن يحيى بن
الصفحه ١٤٦ :
عليها طرفا صالحا من سيرته وأيامه وعدله في سره وعلانيته وأحكامه. وقال أبو المظفر
بن الجوزي رحمهالله
الصفحه ١٦٦ : مسافرين والشيخ يونس معنا ، فنزلنا في الطريق على عين
بوار وهي التي يجلب منها الملح البواري ، وهي بين سنجار
الصفحه ١٧٤ : وتسعمائة ، وهو مستمر على طريقة
والده وجده إلى يومنا هذا ، على ما كان عليه أخوه الشيخ احمد انتهى قول ولد
الصفحه ١٧٥ : وستمائة : علي بن عبد
الوهاب بن علي بن الخضر بن عبد الله نجم الدين أبو الحسن القرشي الأسدي الزبيري
الدمشقي
الصفحه ١٩٦ : القطيفة ووقعت صاعقة على برج قلعة عجلون فهدمته وكان في
يوم الاثنين سلخه رجع ملك الامراء من ملاقاة الحج وقد