الصفحه ٢٨٨ :
المحروسة في جرن
رخام فدخل في القلعة ، وحين استيلاء التتار المخذولين على حلب وقلعتها قنل من
قلعتها
الصفحه ٣٠٣ : رأيهم على نقضه وإصلاحه ،
وذلك يوم الجمعة سابع عشرين شهر ربيع الآخر ، فكتب نائب السلطنة إلى السلطان يعلمه
الصفحه ٣١٣ :
سوق الحجاج من باب
البريد ونقله إلى عمارته واستطوى على أوقاف الجامع انتهى. وقال في جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ٣٣٥ : الشيخ ابو عمر محمد بن أحمد بن قدامة
المقدسي (١) في بناء المسجد الجامع بالجبل ، فأنفق عليه رجل يقال له
الصفحه ٣٤١ : وسبعمائة :
وفيها عمر ابن المرجاني شهاب الدين مسجد الخيف وأنفق عليه نحوا من عشرين ألفا انتهى.
جامع قلعة
الصفحه ٣٧٩ :
عبد الرحمن بن أبي بكر بن داود (زين
الدين): ١/٤٨٨، ٢/١٥٨
عبد الرحمن بن علي
الصفحه ٣٩٢ : ، ٢/٨، ٣٨، ٤٢، ٥٢، ٥٩، ٧٩، ١٣٩، ١٤٨، ١٩٧، ٢٢٣، ٣٠٦، ٣٢٥
أبو القاسم بن عساكر (علي بن حسن):
١/٦٨، ٧٥
الصفحه ٦ : : المدرسة المعروفة بنور الدولة علي الشرابيشي بدرب
الشعارين انتهى. ورأيت بخط الحافظ البرزالي رحمهالله تعالى
الصفحه ١٤ :
نائبها بعد ما شوش
عليه ، وكان سيء السيرة يتهتك في الرشوة ، وقد ولي قديما قضاء حماة وحلب المحروسة
الصفحه ١٥ : ،
والتف على محيي الدين ، وكان قد أسره الفرنج وخلص وجلس في سوق برا واتجر وهو خامل
جدا لا يحسن كلام الناس
الصفحه ١٨ : سابع عشر جمادى الأولى منها ، وفي يوم الجمعة عيد الأضحى بعد صلاتها بالأموي
صلي على قاضي قضاة المالكية
الصفحه ٢٦ : تعالى ، وكان يقول هو اجل شيوخي ، وتولى قضاء الحنابلة مدة
تزيد على اثنتي عشرة سنة ولم يتناول عليه معلوما
الصفحه ٣١ : والده يدرس بها فتركه له في حياته ، وكتب على الفتوى ودرس بعد والده بدار
الحديث الاشرفية بالسفح ، ثم ولي
الصفحه ٣٣ :
سليمان بن حمزة ، وشرح عليه كتاب المقنع ولازم قاضي القضاة شمس الدين بن مسلم إلى
حين وفاته ، وأخذ النحو عن
الصفحه ٤٤ :
على القاضي الحنبلي بأنه عزل يوم السبت سادس الشهر بالقاضي نظام الدين بن مفلح
فترك الحكم يومئذ ، ثم