الصفحه ٢٠٤ : حلاله ، نجب له أولاد ، وكان العادل قد وقع بغضه في قلوب رعاياه ، والمخامرة
عليه في قلوب جنده ، وعملوا في
الصفحه ٢٠٧ : القراءات على ثلاثة من أصحاب ابن هزيل (٣) ، ثم قرأها على أبي الجود (٤) ثم على الكندي ، وسمع ببغداد من ابن
الصفحه ٢١٢ : المحترمة بنت الأمير سيف الدين كوكباي المنصوري الناصري
، وصلي عليها بكرة الاثنين بجامع دمشق ، ودفنت بمكان
الصفحه ٢١٤ : ، ومات في الحادي والعشرين من شهر رجب ، ومن عدله
المخلوط بالجبروت والظلم ، شنق جماعة من أجناده على أمد في
الصفحه ٢١٦ : دخلوا عليه فوجدوه ميتا رحمهالله تعالى ، ودفن بالقلعة المذكورة حتى كملت تربته التي أنشأها
بناته بالحائط
الصفحه ٢١٨ : ، وغلت الأسعار وأخيفت
الطرق وجرى بدمشق أمور شنيعة بشعة جدا لم يتم عليها قط ، وامتد الحصار شهورا من
أول
الصفحه ٢٢٠ : فكسرهم على الصلت وأجلاهم عن تلك
البلاد ، وحاصر الناصر بالكرك وأهانه غاية الإهانة ، وقدم الملك الصالح نجم
الصفحه ٢٢١ : ذيله على تاريخ شيخه : وما وقع
في هذا الشهر منازعة بين الشيخ شهاب الغزي وابن خطيب نقربين في نظر الكاملية
الصفحه ٢٢٣ : مرة ، وقبض عليه المؤيد في فتنة نوروز وسجن في المرقب ، ثم أطلق
في سنة ثمان عشرة ، وولي نيابة حماة في
الصفحه ٢٢٦ :
شهر رجب سنة خمس وثلاثين ، واختلفت عليه الادواء حتى كان الجرائحي يخرج العظام من
رأسه ، وهو مع ذلك يسبح
الصفحه ٢٢٩ :
مقرئ أولى منهما
يعني به الشيخ مجد الدين المذكور ، وكان نحوي عصره بدمشق ، وامتحن على يدي الأمير
سيف
الصفحه ٢٥٢ : العباسي
١٧٥ ـ ١٧٦ ـ مسجد
سوق الأحد ، يعرف بمسجد العباسي ، قبلة المطرزين ، له بابان ، على أحدهما سقاية
الصفحه ٢٦٧ :
مسجد فيروز :
٣٨ ـ مسجد فيروز
في المقابر ، قديم كان يصلى فيه على الجنائز فخرب ، وجددته امرأة
الصفحه ٢٧١ : سقايه وبركة ، وعلى
بابه سقاية.
مسجد بروس
٧٩ ـ مسجد بروس من
غربيه لطيف.
مسجد خطلخ
٨٠ ـ مسجد خطلخ
الصفحه ٢٧٨ :
مسجد الجديد
٧٣ ـ مسجد يعرف
بالمسجد الجديد في موضع محلة السقايين ، بناء رجل قرقوبي ، فيه بئر وعلى