الصفحه ١٣٠ : من أظهر الشرك عليه ، ثم اتبع فعله ذلك بحصار دمشق وأذية الرعية ، وجرت بينه
وبين عسكر الناصر وقعات
الصفحه ١٣٢ : الهامش وكانت دار الأمير بلاط ، وقد تهدمت وخربت انتهى.
ورأيت بخطه على ظهر سنة ست وعشرين وثمانمائة
الصفحه ١٣٧ : بها مدة إلى أن توفي بها ، ثم تولى عليها
ولده نجم الدين ، فقام في أمر القلعة أحسن قيام ، فشكره بهروز
الصفحه ١٤٠ : ،
ويأتي بكل معنى بديع ، وكان مهتما في بناء سور بيت المقدس وحفر خندقه يتولى ذلك
بنفسه ، ينقل الحجارة على
الصفحه ١٤١ : ريحان الخادم ، فلم يزل يكاتبه ويفعل له في الذروة والغارب
حتى استماله وأجزل نواله فسلمها إليه ووفد عليه
الصفحه ١٤٣ : تخطى مكروها بعد أن أنعم الله تعالى عليه بالملك ، وكان همه الأكبر نصر
الاسلام ، وكان عنده فضيلة تامة في
الصفحه ١٤٨ : الكبير الشرفي يونس داودار
الظاهر برقوق في سنة أربع وثمانين وسبعمائة كما هو مكتوب على بابها ، وفي شهر ربيع
الصفحه ١٥٣ : تعالى في شوال وقد شاخ انتهى. وقال فيها في سنة اثنتين
وثلاثين وستمائة في ترجمة الشيخ غانم بن علي المقدسي
الصفحه ١٨١ : انتزعها المؤيد من نوروز في صفر سنة تسع عشرة ، ثم قبض عليه في شوال منها وسجن
بقلعة دمشق ، ثم أطلق ونفي الى
الصفحه ١٨٣ : عليه عند السلطان إلى أن بكت به مرة بعد أخرى ، ثم سعوا في
إبعاده عن السلطان ثم في قتله ، فلما جا
الصفحه ١٨٤ : الحاجب الكبير بدمشق برسباي
الناصري ، ووقف عليها وقفا جيدا جليلا ، ثم تولى نيابة مدينة طرابلس ، ثم حلب
الصفحه ١٨٦ : الذهبي ، وهي سنة
إحدى وأربعين وسبعمائة : في المحرم منها أو في أواخر العام الماضي قبض على الأمير
سيف الدين
الصفحه ١٩٣ :
الدمشقي بدمشق في
شوال عن ثلاث وتسعين سنة ، سمع ابن اللتي ومكرما وابن الشيرازي والسخاوي وقرأ عليه
الصفحه ١٩٤ : منه فأرسل
اليه المعظم ووعده بأن يعطيه نابلس ، فلما قدم أعرض عنه المعظم وندم هو على قدومه
وتفرقه عن
الصفحه ٢٠٣ :
صلاح الدين يعول عليه كثيرا ، واستنابه بمصر مدة ، ثم أعطاه حلب المحروسة ، ثم
أخذها منه لولده الظاهر