الصفحه ٥٠ : بظاهر سور كلف دار رحمة الله تعالى عليه وعليهم أجمعين وأموات المسلمين.
١٤٥ ـ المدرسة
الجاموسية
هي
الصفحه ٦٠ : ، قدم
مع والده وهو صغير وأجاز له أيضا الإمام النواوي رحمهالله تعالى ، وسمع بنفسه بمكة المشرفة على الفخر
الصفحه ٦٣ : الحنبلي وكانت فاضلة
لها تصانيف ، وهي التي أرشدتها إلى وقف المدرسة الصاحبة بقاسيون على الحنابلة
انتهى
الصفحه ٦٥ :
القدوة مسند الوقت
تقي الدين أبو إسحاق ابراهيم بن علي بن أحمد بن فضل الصالحي الحنبلي ، ولد سنة
الصفحه ٧٠ : وسبعمائة ببستانه بالمزة ، وصلي عليه بجامع المزة ، ثم
صلي عليه بجامع جراح ، ودفن عند أبيه بباب الصغير ، وحضر
الصفحه ٧٤ : وعفته
وحسن طريقته في طلب العلم ، واثنى عليه عمر بن الحاجب والشرف بن النابلسي والذهبي.
وقال بنى مدرسة على
الصفحه ٧٦ :
أبو حفص حضر على
أبي الحسن بن البخاري ، وسمع بالقاهرة ، ودخل بغداد وأقام ثلاثة أيام ، وتفقه وبرع
في
الصفحه ٧٨ :
العلامة موفق الدين ، ولد بجماعيل سنة ثمان وعشرين وخمسمائة وهاجر الى دمشق
لاستيلاء الفرنج على الأرض المقدسة
الصفحه ٩٩ :
وثمانمائة. وصلي
عليه بالجامع المظفري ، وكانت جنازته حافلة ، حضرها النائب والقضاة والاعيان
وغيرهم
الصفحه ١٠٤ : ومدرسهم مدة ، ثم عزل بجمال الدين بن شهاب الكحال مدة قبل
موته لأمر تعصب عليه فيه نائب السلطنة ، توفي يوم
الصفحه ١٠٧ :
اللبودي الدمشقي :
قال ابن أبي أصيبعة : أفضل أهل زمانه سافر إلى العجم ، واشتغل على النجيب أسعد
الصفحه ١١٨ : بمهلات
مصغرة نسبة للسميساطي ابي القاسم علي بن محمد بن يحيى السلمي الحبشي من أكابر
الرؤساء بدمشق ، حدث عن
الصفحه ١١٩ :
قلعة على الفرات بين قلعة الروم وملطية. وقال الذهبي في سنة ثلاث وخمسين واربعمائة
: وابو القاسم السميساطي
الصفحه ١٢٥ : منها في سادسه حضر ابن العز
القاضي الحنفي الخانقاه على قاعدة القاضي الشافعي لأن تمرلنك كان يعظم الحنفية
الصفحه ١٢٨ : : في سنة خمس وخمسين وسبعمائة : مات شيخنا سابق الدين عثمان
بن علي بن بشارة الشبلي الحنفي عن ثلاث وثمانين