الصفحه ١٩٢ : عليها اوقافا دارة وصدقات هناك ، وكان من خيار ابناء جنسه ، عدل مرضي عند
جميع الحكام ، وترك أولادا وأموالا
الصفحه ٢٠٠ :
٢٧٨ ـ التربة
العلائية الاميرية
بمقبرة الصوفية ،
وهي تربة الأمير علي نائب الشام كان ، قال الأسدي
الصفحه ٢٠٢ :
منطويا على دين
وسلامة باطن وتواضع ، تسلطن بمصر عامين ، وخلع في صفر سنة ست وتسعين فالتجأ الى
صرخد
الصفحه ٢١٧ : وبين عمه الصالح إسماعيل ابن الملك العادل صاحب دمشق
، على أن يرد إليه ولده المغيث عمر بن الصالح نجم
الصفحه ٢٦٠ : درداس.
٨ ـ مسجد كبير
معلق على المزاز (١) ، له وقف وامام.
مسجد القبة
٩ ـ مسجد القبة ،
مستجد ، عند
الصفحه ٢٦٢ : الجنائز
١ ـ مسجد على
الباب الشرقي يعرف بمسجد الجنائز ، على بابه بئر ، وليس له سقف.
٢ ـ مسجد ضفة نهر
الصفحه ٣٣٣ : تاريخه في سنة اثنتين وعشرين وستمائة : عبد الله
بن علي بن الحسين بن عبد الخالق بن الحسن ابن منصور الصاحب
الصفحه ٣٤٠ : وستمائة : الشيخ عماد الدين عبد الله
بن الحسين بن النحاس ، ترك الخدم ، وأقبل على الزهادة والتلاوة والعبادة
الصفحه ٣٦١ : أحمد (بدر الدين المقدسي):
٢/٩٦
الحسن بن عمر الكردي (أبو علي): ١/٢٤٦
حسن بن أحمد
الصفحه ٤١٣ : ،
٣٥٣
يحيى بن زكريا (عليه السلام): ٢/٢٥٣،
٢٨٧
يعقوب بن المعتمد (شرف الدين
الصفحه ١٣ : ء الدين علي بن محمود القونوي
الحنفي الصوفي انتهى.
وقال فيه في سنة
تسع وخمسين وسبعمائة : وفي يوم الاربعا
الصفحه ٢٠ : ، ذهب مع نائب الشام
كرتباي ولم يمتنع الشمس ابن يوسف من الحكم اعتمادا على ان النائب كرتباي صديقه ،
فإن
الصفحه ٢٤ : الدين يوسف ابن الشيخ أبي الفرج بن الجوزي ، وهو مع ذلك يذكر ميعاد الوعظ على
قاعدة ابيه ، وشكرت مباشرته
الصفحه ٤٢ : كان ، فأجيب إليها على ما قيل ،
وذلك بمساعدة علم الدين بن الكويز كاتب السر ، وجاء إلى الجامع وليس معه
الصفحه ٤٥ : ،
ثم قال في سنة اثنتين وأربعين : وقاضي القضاة عز الدين بن البغدادي الحنبلي وهو
على حاله لم ينصلح ، ثم