الصفحه ٣٧ :
قال الحافظ شهاب
الدين بن حجي : ولم يكن بالمرضي في شهاداته ولا قضائه وباع كثيرا من الاوقاف بدمشق
الصفحه ٤١ :
كثير التلاوة
لكتاب الله تعالى ، ولي بعد والده مدة ، ثم ترك الوظيفة اختيارا منه ، وحصل له
الراحة
الصفحه ٤٢ :
الجبال ، ولي قضاء
دمشق مدة بعد قضاء طرابلس ، وسمع الحديث من جماعة. قال الأسدي في شهر جمادى الآخرة
الصفحه ٥٣ : ، وقال : أول مجلس جلسته في بغداد في جامع
المنصور ، ثم حكى مجلسه مبسوطا ، ثم قال ابن شداد : أول من ذكر بها
الصفحه ٥٧ :
الامام سيف الدين
بن الناصح ، سمع من حنبل وابن طبرزد والكندي وغيرهم بدمشق والموصل وبغداد ، وهو
آخر
الصفحه ٦٨ :
الريحان من ناحية الجامع المبرور وقد ولي نظر الجامع المبرور مدة ، وقد استجد
أشياء كثيرة منها سوق النحاسين
الصفحه ٧٠ :
فقال له : لو كان من رأسك إلى قدمك شعر ما صدقك الناس انك أشعري ، توفي يوم الجمعة
مستهل صفر سنة سبع وستين
الصفحه ٧٥ :
وسمع من الكندي وابن الحرستاني حضورا ، وابن ملاعب والبكري أبي الفتوح وموسى بن
عبد القادر والشمس أحمد بن
الصفحه ٧٩ : ، وهو الذي قدم به من تلك البلاد فنزلوا بمسجد ابي صالح ، ثم انتقلوا منه
الى السفح ، وليس له من العمارة
الصفحه ١٠٢ : يقرأ عليه ، وقرأت عليه مدة ، وكان في كبره يلازم الاشتغال ويجتمع كثيرا بالسيف
الآمدي ، وحفظ شيئا من كتبه
الصفحه ١٠٣ : ء علاء الدين علي بن أبي الحزم
بن النفيس الدمشقي صاحب التصانيف بمصر ، وكان من أبناء الثمانين انتهى. وقال
الصفحه ١٤٥ :
صوتا واحدا ،
وتأسف الناس عليه حتى الفرنج ، لما كان عليه من صدق ووفائه إذا عاهد. وقال ابن
شداد
الصفحه ١٦٣ : ، ودفن بزاويتهم بسفح
قاسيون ، وله من العمر ثمان وستون سنة انتهى. وخلف من الأولاد : ولده الشيخ الأصيل
الصفحه ١٧٦ :
ونصف قرية سكاكة
بالسين من بصرى وبستانان بقرية عين ترما ، وقطع أرض تعرف بحقول العجمي بقرية كفر
بطنا
الصفحه ١٧٧ : الذيل في محرم سنة ثلاث
وثلاثين وثمانمائة : الامير سيف الدين أكز الفخري ، أصله من مماليك الأمير أياس
أحد