الصفحه ٢٢٤ :
الدنيا عليه ، وعمر أملاكا كثيرة ، وأنشأ على درب الشام الى مصر خانات عظيمة
بالقنيطرة وجسر يعقوب والمنية
الصفحه ٢٢٦ :
وكانت البلدية في
غاية من الأمن والعدل ، وله في ذلك حكاية في ولد مملوكه ، وابتدأ في مرض الموت في
الصفحه ٢٩٢ :
وزاد في سمكها ،
ولما بنى القبة فيه واستقلت وتمت ، وقعت ، فشق ذلك على الوليد ، فأتاه رجل من
الصفحه ٣٠١ :
وجماعة من الفقهاء
بسبب اعتبار أمر الجامع الأموي : فلم يكن للنائب من البصر والبصيرة ما يهديه إلى
شي
الصفحه ٣٠٦ : مدرس الأمينية ومحتسب دمشق ، توفي يوم الاثنين رابع
شهر رمضان ، ودفن من الغد بسفح قاسيون انتهى. وقال
الصفحه ٣٠٧ :
بمشهد أبي بكر من
جامع دمشق ، كان من الصالحين الكبار مباركا ، توفي في صفر منها ودفن بباب الصغير
الصفحه ٣١٢ :
يقول للنائب خذ من
مال الغزي أي شيء أردت فإنه رافضي نصراني ، فغضب هذا الرجل لكلامه في عالم من
الصفحه ٣٣٤ : : وعمل أشياء في أيام وزارته للملك
العادل منها : تبليط جامع دمشق ، واحاطة سور المصلى ، وعمل الفوارة
الصفحه ٣٣٧ :
فهذا أولى. قلت :
هذا الحديث الذي احتج به الشيخ أبو عمر لا أصل له ، وليس هو في شيء من الكتب
الصفحه ٣٤١ :
وستين وستمائة :
وفيها أكمل جامع المزة واقيمت فيه الجمعة في الثاني والعشرين من شهر ربيع الآخر
انتهى
الصفحه ٩ : قضاة كما فعل بالعام الماضي بديار مصر ، وفيها وردت الولايات لقضاء
القضاة من المذاهب الأربعة ، فصار كل
الصفحه ١٧ :
عثمان بن محمد بن
ابراهيم بن التلمساني ، ووصل من مصر إلى دمشق في شهر ربيع الاول سنة ثمان وخمسين
الصفحه ١٨ :
الطريق بمقبرة باب
الفراديس وقد قارب الثمانين ظنا مني رحمهالله تعالى ، وكان قد عزل شيخنا شيخ
الصفحه ٢٩ : القاضي الشافعي
وأخوه جلال الدين وجماعة من الفضلاء رحمهمالله تعالى ، وبعد التدريس جلس وحكم. عن أبيه بإذنه
الصفحه ٣٤ :
الأمارة غير
الأتان. تولى الحكم بدمشق عدة أعوام ، ثم صرف واستمر الى أن لحق بالسالفين من
العلما