الصفحه ٧٢ :
وجمع وصنف ، والف كتبا مفيدة ، حسنة ، كثيرة الفوائد من ذلك (كتاب الأحكام) ولم
يتمه ، (وكتاب الأحاديث
الصفحه ٧٧ : هذه المدرسة وجعلها موقوفة على من يكون
أمير الحنابلة يذكر فيها الدرس ، فأول من ذكر بها الدرس الشيخ عز
الصفحه ٨٧ :
في شهر رمضان ،
ومما رأيناه وسمعنا به من مصالحها الخبز لكل واحد من المنزلين فيها رغيفان ،
وللشيخ
الصفحه ١٠١ : ، المعروف بالدخوار شيخ الأطباء بدمشق ، وقد وقف داره
بدرب العجل بالقرب من الصاغة العتيقة على الاطباء بدمشق
الصفحه ١١١ :
الرابع والعشرين
من شهر ربيع الأول عن ست وستين سنة رحمهالله تعالى ، وكان الشيخ محيي الدين النواوي
الصفحه ١٢١ :
وفوض السلطان صلاح
الدين رحمهالله تعالى المشيخة إلى ولده صدر الدين من بعده. قال أبو شامة رحمهالله
الصفحه ١٢٥ : دخوله في اليوم الثاني من ذي الحجة انتهى. وقال الاسدي في
تاريخه في سنة ثلاث وثمانمائة : في جمادى الآخرة
الصفحه ١٣٤ : شمس الدين سنقر الأشقر من دار السعادة بعد صلاة العصر
وبين يديه جماعة من الأمراء والجند مشاة ، وقصد باب
الصفحه ١٣٥ :
يوم الخميس العشرين من صفر ، ورسم للقاضي نجم الدين بن سني الدولة بالقضاء فباشره
، ثم جاء البريدية ومعهم
الصفحه ١٣٩ : التي
كانت موقوفة عليها انتهى. وقد مرت له ترجمة من كلام الذهبي في المدرسة الصلاحية
مختصرة ، وهذه ترجمته
الصفحه ١٤٢ :
عليه أحد من
أصحابه ، وكان الناس يأمنون ظلمه ويرجون بره ، واكثر ما كان عطاؤه يصل الى أهل
العلم وأهل
الصفحه ١٦٦ : بنيت لهم زاوية بظاهر دمشق قريبا من العوينة
انتهى.
٢٢٩ ـ الزاوية
اليونسية
بالشرف الشمالي
بدمشق غربي
الصفحه ١٨٦ : الذهبي ، وهي سنة
إحدى وأربعين وسبعمائة : في المحرم منها أو في أواخر العام الماضي قبض على الأمير
سيف الدين
الصفحه ١٩٥ : أحسن تلقيه واكرم نزله ، وطلب التوجه الى القدس
الشريف فأعطاه الأفرم من خزائنه ألفي درهم فأباها وأخذها
الصفحه ٢٠٢ : العادلية ، وهي تربة
مليحة ذات شبابيك وبوابة ومئذنة ، وله عليها أوقاف دارة على وظائف من قراءة وأذان
وامامة