الصفحه ١٥٤ : وقد نيف على السبعين من السنين
انتهى.
٢٠٩ ـ الزاوية
الحريرية
ظاهر دمشق بالشرف
القبلي ، قال الذهبي
الصفحه ١٥٥ :
الزي المنافي
للشريعة ، وباطنهم شر من ظاهرهم إلا من رجع إلى الله تعالى منهم ، وكان عند هذا
الحريري
الصفحه ١٨٤ :
المحروسة ، ثم طلب الإقالة منها وأن يقيم بدمشق ، فأجيب إلى ذلك وأعفي منها ، ثم
خرج من حلب الشهباء قاصدا دمشق
الصفحه ٢٠٤ :
يواكله وكان قليل
الأمراض ، وكان يكثر من اقتناء السراري ، وكان عفيف الفرج ، لا يعرف له نظر إلى
غير
الصفحه ٢١٦ :
وكان يوم اخذه له
واسترجاعه إياه يوما مشهودا ، ثم بعد شهرين من حين تملك دمشق حدث له أمراض مختلفة
من
الصفحه ٢٨٧ :
في حائط المسجد القبلي لوحا من حجر فيه كتابة نقش ، فأتوا به الوليد ، فبعث إلى
الروم فلم يستخرجوه
الصفحه ٢٩٣ :
فانقطع عنقه فسال
من فيه دم ، فهالهم ذلك ، فسألوا عنه ، فكان فيمن سألوا عبادة بن نسي الكندي
الصفحه ٣١٤ :
المقاصير ، وكانت
قريبا من ثلاثمائة خزانة ومقصورة ، وجددوا فيها قوارير البول والعرس والسجاجيد
الصفحه ٣٢٧ :
وكان قيمة ذلك ما
يزيد على مائة الف درهم ، فقطعوها ، ونهبوا مطبخه وما قدروا عليه من الشعير
والجمال
الصفحه ٣٣٠ : ثلاثين وثمانمائة
: وفي هذا الشهر بلغني ان القاضي بدر الدين ناظر الجيش وسع في مسجد الجوزة من
شماليه وجعله
الصفحه ٣٤٢ :
وحدث في هذا العام
، توفي في تاسع عشره بمنزله بالقرب من حمام يلبغا ، وصلى عليه بجامع الثابتية
الصفحه ٨ : الدين يوسف بن
ايوب ، فاتح بيت المقدس رحمهالله تعالى ، وهي بالقرب من البيمارستان النوري انتهى. وقد مرت
الصفحه ١٩ : جمادى الأولى دخل القاضي الشافعي المذكور إلى دمشق
وفي يوم الخميس مستهل جمادى الآخرة منها تاسع عشرين آذار
الصفحه ٢٥ :
وهي من أحسن
المدارس وأوجهها تقبل الله منه وأثابه الرحمة والجنة وإيانا وجميع المسلمين أجمعين
آمين
الصفحه ٤٧ : ثمان وخمسين وأعيد شيخنا برهان
الدين. وفي ثامن عشر ذي الحجة منها ألبس تشريفا باستمراره على وظيفة القضا