الصفحه ٢٠٣ :
صلاح الدين يعول عليه كثيرا ، واستنابه بمصر مدة ، ثم أعطاه حلب المحروسة ، ثم
أخذها منه لولده الظاهر
الصفحه ٢٢٥ : ء
انتهى. وقال ابن كثير في سنة خمس وثلاثين وستمائة : ونقل الأشرف الى تربة شمالي
الكلاسة من قلعة دمشق بعد
الصفحه ٣٠٠ :
رأيت بالجامع
المعمور معجزة
في جلق احدى (كذا)
من بها سمعا
فوارة
الصفحه ٣١٠ : انتقل الإمام الأول من محراب الحنابلة إلى محراب
المالكية ، وفي يوم الجمعة عاشره مشى الناس في صحن الجامع
الصفحه ٣١٣ :
سوق الحجاج من باب
البريد ونقله إلى عمارته واستطوى على أوقاف الجامع انتهى. وقال في جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ٣٢٣ : :
٣ ـ قبلي البلد من
خارج محلة ميدان الحصى. قال ابن شداد : أنشأه الملك العادل سيف الدين ابو بكر بن
ايوب بتولي
الصفحه ٣٣٦ :
ابن كجك التركماني
، وبكتكين بفتح الموحدة وسكون الكاف وكسر التاء المثناة من فوق والكاف وسكون
الصفحه ٧ : رحمهالله تعالى ، وكان يعرفه من الاسكندرية انتهى. قال البرزالي ،
ومن خطه نقلت في تاريخه في سنة اربع وثلاثين
الصفحه ١٣ : ء ثاني شهر رمضان قدم شيخنا قاضي القضاة شرف
الدين أحمد بن الحسين العراقي من القاهرة على قضاء المالكية
الصفحه ٤٤ :
ولاية المذكور ،
مع أنه أصلح النائبين المذكورين باعتبار السن والحصانة ، ثم عاد الخطيب عز الدين
من
الصفحه ٤٩ : جمع كثير انتهى.
الثالثة ـ الذي
علم من وقفها نصف دير عصرون وقرية عند القصير وفدانان بقرية بالا وأرض
الصفحه ٥٥ : ،
وبرز في الوعظ ، ورحل وسمع من شهدة (١) وطبقتها ، وسمع باصبهان من ابي موسى المديني وغيره ، وله
خطب
الصفحه ٦٠ : عثمان بن يوسف
واشتغل بسماع الحديث باعتناء والده ، وسمع من ابن الخباز وابن العطار بدمشق ، وعن
الميدومي
الصفحه ٩٩ : ناصر الدين
المزي واسمها مغل فأتت منه بالقاضي برهان الدين المار ذكره ، وكان لها أختان
اخريتان إحداهما
الصفحه ١٤٣ : اللغة والأدب وأيام الناس ، قيل إنه كان يحفظ
الحماسة بكمالها ، وكان يفهم ما يقال بين يديه من البحث