الصفحه ١٤٧ : شيئا لأنه كان فقيرا ، واستنابه مدة ثم عزله ، واستنابه
القاضي شهاب الدين الصفدي مدة ثم افجع لم أر أي
الصفحه ١٥١ : ،
وكان معظما عند الدولة ، ولا سيما عند الملك الظاهر ، كان يجله ويكرمه لأنه قد كان
أسدى إليه جميلا في حال
الصفحه ١٩٩ : نيابة السلطنة حصل بينه وبين ابن وداعة وحشة لان ابن
النجيبي كان سنيا ، وكتب ابن وداعة الى السلطان يطلب
الصفحه ٢٠٦ : كلها ، أخذها بعد أخيه السلطان صلاح الدين سوى حلب فإنه أقرها
بيد ابن أخيه الظاهر غازي بن صلاح الدين لأنه
الصفحه ٢٠٧ : المشايخ زين الدين المزي الدمشقي الشافعي ، عرف
بالحريري ، لأن أمه تزوجت بالشمس الحريري نقيب ابن خلكان فرباه
الصفحه ٢١٥ : الفرج بن الجوزي ، لأنه كان بدمشق قد قدم في رسالة من
جهة الخليفة الى دمشق فجزاه الله خيرا ، ودخل الكامل
الصفحه ٢١٦ : يولوه ، وكان أضر ما عليه عماد
الدين ابن الشيخ (٢) لأنه أهانه في بحث ، فأشار بالجواد ، فوافقه الأمرا
الصفحه ٢٤٤ : قديما كنيسة لليهود ثم جعل مسجدا ، ويعرف بمسجد ابن الشهرزوري
، لأنه كان يجلس به رحمهالله تعالى للوعظ
الصفحه ٢٦٣ : المجدول بقرب الصفوانية يعرف بخالد بن الوليد رضي الله
تعالى عنه لانه صلى فيه وقت الحصار وهو أول مسجد صلى
الصفحه ٢٦٨ : الى ظاهر البلد ، فرآهم
الفرنج فظنوهم عسكرا فرحلوا وكان كثير المعروف ، وكتب أملاكه لمماليكه لأنه لم يكن
الصفحه ٢٩٧ :
أحمد بن زيد القاضي قال : إنما سمي باب الساعات لأنه كان عمل عناك منكاب الساعات
يعلم بها كل ساعة تمضي من
الصفحه ٣٠٧ : لأنه كان إلى الآن لم يكمل فتحه
انتهى. وقال ابن كثير في سنة تسع وتسعين وستمائة : ومما كان من الحوادث في
الصفحه ٣١٠ : حتى أزيد ما
يقابل البابين ، ثم أعيدت بقية الدكاكين ، مع أن البناء في هذا المكان من أصله لا
يجوز لأن
الصفحه ٣٤٢ : : لاني ما كشفت ذيلي على معصية ابدا ، وقيل إن رجلا تراهن عو
وجماعة على مبلغ خمسمائة درهم ان ركب خلف منجك
الصفحه ١٤٢ : البيوتات ، ولم يكن ليمطل ، ولا لصاحب هزل عنده نصيب ، وكان حسن الوفاء
بالعهد ، حسن القدرة اذا قدر كثير الصفح