الصفحه ١٩٨ : محبا للحديث ، عاقلا ، دينا ،
توفي في شهر رمضان ، وقد نيف عن الثمانين انتهى. وقد رأيت في ذيل العبر في
الصفحه ٢٠١ : البرانية
غربي دار الحديث
الناصرية البرانية بسفح قاسيون ، قال الذهبي في ذيل العبر في سنة اثنتين وسبعمائة
الصفحه ٢٠٢ : ء
وأكثرهم برا للمساكين والفقراء ، يحب الختمة والمواعيد وسماع الحديث ، ويكرم أهله
ويحسن اليهم كثيرا ، الى أن
الصفحه ٢٠٨ : ابن كثير : كان عفيفا نزها ذكيا ، كثير العبادة محبا للفضائل ومعظما
لأهلها ، كثير الأسماع للحديث
الصفحه ٢١٣ : الحج
فرأيت فيه حرصا على العبادة والخير ، وكان شيخ الحديث بمشهد ابن عروة وبالتربة
الكاملية الصلاحية
الصفحه ٢١٤ : تملك الديار المصرية
أربعين سنة ، وعمر دار الحديث بها ، وقبة على ضريح الامام الشافعي رضي الله تعالى
عنه
الصفحه ٢١٩ : وضج الناس ، فإنا لله وإنا
إليه راجعون ، وفي هذه الأيام توفي الشيخ تقي الدين بن الصلاح ، شيخ دار الحديث
الصفحه ٢٢٩ : بالأشرفية
، توفي سلخ شهر صفر. ثم أقرأ بها الامام سيف الدين الحريري ، وقد مرت ترجمته في
دار الحديث الأشرفية
الصفحه ٢٣٠ : ، وعمر تحت الربوة مسجدا وطهارة ، وانتفع الناس بذلك ، وتكلم في جامع
النيرب وفي وقفه ، ووقف فيه ميعاد حديث
الصفحه ٢٣٢ : في سنة عشر وستمائة : وتاج الامناء أبو الفضل أحمد بن محمد بن الحسن بن هبة
الله بن عساكر من بيت الحديث
الصفحه ٢٥٠ : فيروز ، ولد سنة اثنتي عشرة ، وسمع من ابن اللتي والقطيعي
وخلق كثير بالشام والعراق ، وعني بالحديث ، وخرج
الصفحه ٢٥٦ : .
٢٢٨ ـ مسجد في دار
الحديث التي أنشأها نور الدين رحمهالله تعالى في محلة حجر الذهب.
٢٢٩ ـ مسجد في قصر
الصفحه ٢٦٢ : الكردي
٤ ـ مسجد شرقية ،
يعرف ببلاشو الكردي ، والذي ورد عن أئمة الحديث أن عيسى على نبينا وعليه الصلاة
الصفحه ٢٨٩ :
المنارة انتهى حديث عبد العزيز ، زاد ابن الأكفاني : ثم همّ بهدم الكنيسة ، فقال
له جماعة من نجاري النصارى
الصفحه ٣١١ : ألفا ، وآخر قلم قراء الحديث لينظر فيه قاضي القضاة ، ونقص من
المشارفين ستة وكانوا ثمانية ، وقطع من