الصفحه ٥٥ : ، وهو من بيت الحديث والفقه ، سمع منه النابلسي خالد وابن المنجا الحافظ ،
توفي يوم السبت ثالث المحرم سنة
الصفحه ٥٦ : نجم ابن الحنبلي الأنصاري سيف الدين ، سمع حضورا من الخشوعي
وبه ختم حديثه ، وسمع من حنبل وجماعة ، توفي
الصفحه ٥٨ : رحمهمالله تعالى انتهى. وقد مرت ترجمة الشيخ تقي الدين هذا في دار
الحديث السكرية. ثم قال ابن كثير في سنة سبع
الصفحه ٦٠ : عثمان بن يوسف
واشتغل بسماع الحديث باعتناء والده ، وسمع من ابن الخباز وابن العطار بدمشق ، وعن
الميدومي
الصفحه ٦٤ : عنه ، ولد الناصح سنة أربع وخمسين
وخمسمائة ، وقرأ القرآن وسمع الحديث ، وكان يعظ في بعض الأحيان ، وقد
الصفحه ٦٧ :
من خمسمائة مجلد وقد كان شافعيا مفننا ، ومع هذا ناب في وقت عن القاضي الحنبلي ،
وولي مشيخة الحديث
الصفحه ٧٠ : ء بعلم الحديث والنحو وعلم الكلام والسلوك ، وقد اثنى عليه
الذهبي ثناء كثيرا. وقال برهان الدين الزرعي : ما
الصفحه ٧٥ :
الدايم ، سمع منه الذهبي ، وقال سألت عنه ولده فقال : ما أعلم فيه شيئا يشينه في
دينه ، وكان شيخ الحديث في
الصفحه ٨٩ : المقرئ التاجر ، قرأ بالروايات وسمع الحديث ، ورحل إلى بغداد
وسمع بها من أبي القاسم بن حصين ، وكان يصلي
الصفحه ٩٢ : وأصوله
والعربية والحديث وغير ذلك روى عن خطيب مردا وطبقته ، وعاش خمسا وخمسين سنة ، توفي
رحمهالله تعالى في
الصفحه ١٠٢ : : توفي
المهذب الطبيب المشهور وهو علي بن أحمد بن مقبل الموصلي شيخ الحديث ، وكان أعلم
أهل زمانه بالطب وله
الصفحه ١٠٥ : خمس أو ست ، وقرأ الطب حتى برع فيه وسار
وسمع الحديث بالديار المصرية من علي بن مختار العامري ، وعبد
الصفحه ١١٠ : وحصل ، ووقف
أجزاء بدار الحديث الأشرفية ، توفي رحمهالله تعالى بالخانقاه الأندلسية يوم الخميس
الصفحه ١١٧ : احمد بن زفر الأربلي ثم الدمشقي كان يعرف طرفا صالحا من
النحو والحديث والتاريخ ، وكان مقيما بدويرة حمد
الصفحه ١١٩ : (٦) : كان ثقة قليل الحديث. قال عبد العزيز : يا ليتني لم أكن
شيئا يا ليتني كنت قبل هذا الماء الجاري ، توفي في