الصفحه ٣٣٧ :
فهذا أولى. قلت :
هذا الحديث الذي احتج به الشيخ أبو عمر لا أصل له ، وليس هو في شيء من الكتب
الصفحه ٦ : في
دور القرآن والحديث.
١٤٢ ـ المدرسة
الصمصامية
بمحلة حجر الذهب
شرقي دار القرآن الوجيهية وقبلي
الصفحه ٩ : وثمانين سنة
، وقد سمع الحديث واشتغل على السخاوي وابن الحاجب رحمهمالله تعالى انتهى. واما زوج ابنة قاضي
الصفحه ١٧ : توفي شيخنا في رواية الحديث قاضي القضاة زين الدين
ويقال امين الدين وعلم الدين سالم بن ابراهيم بن عيسى
الصفحه ٢٨ : مائة شيخ ،
وبالاجازة اكثر من سبعمائة شيخ. قال الصفدي رحمهالله تعالى وخرج له ابن المهندس (٥) مائة حديث
الصفحه ٣٤ :
والفهم ، متفننا عالما بالحديث وعلله ، والنحو واللغة والأصلين والمنطق ، وكان في
الفروع له القدم العالي
الصفحه ٣٧ : بدار الحديث الأشرفية وبالصالحية وغيرهما ،
وصنف كتاب (فضل الصلاة على النبي) صلىاللهعليهوسلم ، وكتاب
الصفحه ٣٨ : المحرم وصل القاضي
شمس الدين بن عبادة متوليا قضاء الحنابلة ومشيخة دار الحديث الأشرفية بالسفح ،
وتدريس
الصفحه ٣٩ : وثمانمائة ، ثم وصل توقيعه إلى دمشق في شهر ربيع الآخر
منها بوظيفة القضاء والمدارس : دار الحديث بالصالحية
الصفحه ٤١ : بالوعظ ،
وكان يستحضر كثيرا من تفسير البغوي ، وأعتنى بعلم الحديث ، وله مشاركة في الفقه
والأصول واشتغل ودرس
الصفحه ٤٢ :
الجبال ، ولي قضاء
دمشق مدة بعد قضاء طرابلس ، وسمع الحديث من جماعة. قال الأسدي في شهر جمادى الآخرة
الصفحه ٤٥ : دار
الحديث نظرها وتدريسها حصة القاضي ، والجوزية ونظرها وتدريسها وأنظار تتعلق
بالقاضي الحنبلي ، وذكر أن
الصفحه ٤٧ : واستمر إلى أن توفي ليلة الأربعاء رابع شعبان سنة أربع
وثمانين وثمانمائة بمنزله بدار الحديث الأشرفية بالسفح
الصفحه ٤٨ : تنبك وعمرت في أيام القاضي شمس الدين النابلسي (١) انتهى.
الثانية ـ بها
إعادة وقراءة حديث وإمامة ، أم
الصفحه ٥٢ : ، وهو حسن الحديث في
الهزل والجد ، توفي يوم الاثنين سابع عشر شهر رجب سنة خمس وأربعين وخمسمائة ، وكان
له