الصفحه ٦٦ : العلامة الشيخ أقضى القضاة
شمس الدين محمد بن مفلح بن محمد بن مفرج الراميني صاحب كتاب الفروع ، وذكر له ابن
الصفحه ٧١ : :
سمعت عليه كتاب (التوكل) لابن أبي الدنيا بسماعه على الشهاب العابر وتفرد بالرواية
عنه ، توفي رحمهالله
الصفحه ٧٨ : . وأما والده فقال الحافظ الذهبي في سنة ثمان وخمسين في كتاب العبر :
وفيها توفي الشيخ احمد بن محمد بن قدامة
الصفحه ٨٠ : بناية نور
الدين الشهيد رحمهالله تعالى ولما قال شيخنا بدر الدين بن قاضي شهبة في كتابه
الكواكب الدرية في
الصفحه ٨٥ : عمر ، وكان عاقلا ساكنا ، حسن الكتابة ، مات في بعض
القرى ، وحمل إلى أهله فغسل وصلي عليه بجامع دنكز يوم
الصفحه ٩٠ : عنهم أجمعين ومن تصانيفه كتاب (النهاية
في شرح الهداية) يكون في بضعة عشر مجلدا عاش سبعا وثمانين سنة انتهى
الصفحه ٩٤ :
بن منجا ثم من بعده شمس الدين عبد الوهاب وهو مستمر بها إلى حين وضعنا هذا الكتاب
انتهى. قال في العبر في
الصفحه ١٠١ : في الصناعة الطبية كتبا منها : (كتاب
الجنينة) و (اختصار الحاوي) لأبي بكر (١) الرازي و (مقالة في
الصفحه ١٠٣ : ،
وفاق الأقران وكتب الكثير بخطه المليح ، ونظر في العقليات ، وألف كتاب (الباهر في
الجواهر) و (التذكرة في
الصفحه ١٠٥ : نظم المقدمة المعروفة لأبقراط وكتاب في (المثرود
يطوس) وغير ذلك ، ثم سافر من دنيسر ، ودخل مصر ، ورجع الى
الصفحه ١٠٨ : كتابه الوافي في ذكر المحمدين : محمد بن عبيد الله بن المظفر
بن عبد الله الباهلي ، هو أفضل الدولة أبو
الصفحه ١٢٥ :
: وفي اول شوال صرف القاضي جمال الدين بن الأثير (١) عن كتابة السر بدمشق وعن مشيخة الشيوخ بها وتوجه القاضي
الصفحه ١٣٥ : كتاب من الملك المنصور قلاوون بالعتب على طوائف والعفو
عنهم كلهم ، وتقليد نيابة الشام للأمير حسام الدين
الصفحه ١٣٨ :
وقناة خارج باب
النصر ، وله بدمشق خانقاه بباب البريد انتهى كلام الاسدي. وقال شيخنا ولده في
كتابه
الصفحه ١٤٧ : : وهو أفضل من كثير
من قضاة الشام مطلقا ومن الباقي في فهم معاني الكتاب والسنة والعربية وغير ذلك ،
بلغني