الصفحه ٣١٢ : ، فأخذ العرب المملوك الذي
معه الكتاب وذهب الكتاب واستمر التجار في أماكنهم ولو انه اتفق نقلهم لنقص وقف
الصفحه ٣٣٧ : كثير. ورأيت في كتاب التذكرة في الاحاديث المشتهرة حديث (ولدت في
زمن الملك العادل) كذب باطل انتهى. وتبعه
الصفحه ٧ : تعالى في تاريخه وقال : كان حسن التدبير ، ورفع ضرب
المقارع من الكتاب ، وكان اسلامه في احدى وسبعمائة. أسلم
الصفحه ١٠ : بالعظائم من ترك الواجبات واستحلال المحرمات وتنقصه
واستهانته بالكتاب والسنة ، فحكم المالكي باراقة دمه وان
الصفحه ١١ : ، وجدد عمارة النورية ، وحدث بصحيح مسلم وموطإ مالك رضي الله تعالى عنه
رواية يحيى بن يحيى عن مالك ، وكتاب
الصفحه ١٤ : تاسع عشرة بلغني ان كتاب القاضي المالكي الاموي وصل الى القاضي محيي الدين
المالكي أن يباشر عنه الى ان
الصفحه ١٦ : ، ثم توجه إلى مصر فأقام بها ، وفي جمادى الآخرة منها في خامس عشرة قيل انه
وصل كتاب اعادة القاضي سالم
الصفحه ١٨ : وثمانمائة ورد كتاب من مصر إلى دمشق بأن وظيفة قضاء المالكية بدمشق
الصفحه ٣٠ : بن
نجيح المذكور فرحمة الله تعالى عليهما ، وقد ذكر له الصفدي رحمهالله تعالى في كتابه الوافي ترجمة
الصفحه ٣٥ : ، ومنها كتاب في أصول الفقه
وشرح المنتقى ولم يكمله ، توفي رحمهالله تعالى بمنزله بالصالحية يوم الثلاثا
الصفحه ٣٦ : صيته ، وكان له معرفة تامة وكتابة حسنة
وقصد في الاشتغال ، ولم يزل يترقى حتى سعى على قاضي القضاة علا
الصفحه ٤٤ : الحكم ، ولم يحضر كتاب من ابن
مفلح ، فاستمر يحكم إلى أن جاء جماعة من مصر وأخبروا بولاية ابن مفلح فترك
الصفحه ٤٥ : : ومن الغد وصل كتاب القاضي
عز الدين الحنبلي بأنه قد أعيد إلى القضاء وأنه يستناب عنه ، فاستناب القاضي
الصفحه ٤٧ : كتابة السر ، واستقر القاضي علاء الدين علي المذكور في
الوظيفتين المذكورتين عن المذكورين فامتنعا عن
الصفحه ٤٩ : الّا محيي الدين
بن الجوزي فإنه يعوزه نقص عقل ، وله تصانيف منها (معادن الأبريز في تفسير الكتاب
العزيز