الصفحه ٧٣ : الحافظ عبد الغني ولم يكن في وقته مثله ، ومن تصانيفه كتاب (الأحكام)
يقرب قليلا ثلاث مجلدات و (فضائل
الصفحه ٣٣ :
سليمان بن حمزة ، وشرح عليه كتاب المقنع ولازم قاضي القضاة شمس الدين بن مسلم إلى
حين وفاته ، وأخذ النحو عن
الصفحه ٧٢ :
وجمع وصنف ، والف كتبا مفيدة ، حسنة ، كثيرة الفوائد من ذلك (كتاب الأحكام) ولم
يتمه ، (وكتاب الأحاديث
الصفحه ٧٩ : صالح المذكور ، قال ابن شداد في كتابه الاعلاق الخطيرة : مسجد ابي صالح
قديم ثم كان يلزمه ابو بكر بن سند
الصفحه ١٢٨ : .
١٦٩ ـ الخانقاه
الشنباشية
بحارة البلاطة
تعرف بابي عبد الله الشنباشي قاله ابن شداد في كتابه الاعلاق
الصفحه ١٤٦ : ورقة كبارا ، وقد ذكر الشيخ أبو شامة رحمهالله تعالى في كتاب الروضتين في أخبار الدولتين وكتاب الذيل
الصفحه ١٤٨ : والثاني انتهاؤها ، وذلك بنظر الكافلي بيدمر الظاهري ،
وشرط في كتاب وقفها الأصلي أن يكون الشيخ بها والصوفية
الصفحه ١٥٩ : ء منها (كتاب المنقذ من الزلل في القول والعمل)
، وكان يؤم بمسجد درب الحجر. توفي رحمهالله تعالى ودفن
الصفحه ١٦٨ : الشيخ شهاب الدين بن العماد في كتاب الانتقاد
على طائفتي الشهود والاعتقاد. فرع : جهلنا فسق الشاهد ولكن
الصفحه ١٦٩ : شيخنا ترجمة في طبقاته وانه
قال : كنت أسمع كتاب (حلية الأولياء) على شيخنا أبي الفضل بن ناصر فرق قلبي وقلت
الصفحه ١٧٣ : ، (١) قال والدي المؤلف لهذا الكتاب المشار إليه تغمده الله
برحمته في تاريخه : وفي يوم الخميس حادي عشر جمادى
الصفحه ١٨٥ : ، وسمع الحديث ، وقد مكث في ديوان الإنشاء نحوا من
خمسين سنة ، ثم عمل كتابة السر بدمشق نحوا من ثماني سنين
الصفحه ٢٧٨ : بابه
منارة. قال الشيخ شهاب الدين أبو شامة رحمهالله تعالى في كتابه الروضتين في أخبار الدولتين ، في نزول
الصفحه ٢٩١ : كيت وكيت ، فقال
: أنا أجيبه من كتاب الله تعالى : (فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً
الصفحه ٢٩٩ :
الاموي ليلة النصف من شعبان بعد العصر سنة احدى وستين واربعمائة. قال الذهبي في
كتاب العبر : في سنة احدى