الصفحه ١١١ : سنة اربع وخمسين وثمانمائة وقد قارب الستين سنة ، وصلي عليه بدمشق
صلاة الغائبة ، وكان والده عاقلا مداريا
الصفحه ١٤٢ : ذلك الوقت سنة أربع وستين ،
فلما هلك العاضد في أول سنة سبع استقل بالأمر مع المداراة لنور الدين ومخادعته
الصفحه ١٩٧ : الدين البرزالي ومن خطه نقلت ، في سنة أربع وثلاثين وسبعمائة وفي
يوم الخميس الرابع والعشرين من صفر توفي
الصفحه ٨٣ : وغيرهما ، وتفقه في المذهب ودرس بمدرسة الشيخ ابي عمر
وحدث ، توفي في حادي عشر ذي القعدة سنة اربع وثلاثين
الصفحه ١٤٧ :
الدين في سنة أربع وتسعين ، ثم انه سافر بعد الفتنة فيما أظن الى مصر وأقام بها ،
وحصل له بها جهات تقوم به
الصفحه ١٧٣ : الأولى سنة أربع عشرة وستعمائة
توفي الشيخ المبارك حسن الجناني السعدي ، كان النساء وغالب العوام يعتقدون أنه
الصفحه ٢٠٣ :
سنة أربعين ، نشأ
في خدمة نور الدين الشهيد مع أبيه وأخوته ، وحضر مع أخيه صلاح الدين فتوحاته ، وكان
الصفحه ٦ : في تاريخه سنة أربع وثلاثين وسبعمائة وفي يوم الخميس
الرابع والعشرين من صفر توفي شهاب الدين أحمد بن نور
الصفحه ١٢٧ : . وقال الذهبي في العبر سنة اربعين وسبعمائة : ومات بدمشق الشيخ
المعمر نجم الدين ابراهيم بن بركات بن أبي
الصفحه ٢٠٤ : ، ثم يدخل البلد بعد ذلك انتهى ، وقال ابن كثير في سنة أربع
عشرة وستمائة : وفيها انقضت الهدنة التي كانت
الصفحه ١٧٤ : منحوتة ، وسقفها جديدا بالعريض ، وجعل لها قماري مضيئة ،
وبيضها بالجص ، وذلك في أواخر سنة أربع وستين
الصفحه ١٥ : قال في أول سنة اثنتين واربعين وثمانمائة : وقاضي
القضاة المالكي محيي الدين اليحيائي توفي في ذي القعدة
الصفحه ٩١ : بقولهم يؤجل العنين سنة
يراد بها السنة الشمسية لا الهلالية لأن الشمسية تجمع الفصول الأربعة توفي رحمهالله
الصفحه ٦٢ : تقريبا في سنة ثمان وأربعين
وستمائة ، وسمع بقراءتي صحيح البخاري وكان رجلا مباركا حنبليا صالحا ، وكان تاجرا
الصفحه ١٨٧ : ثالث عشر
ذي القعدة سنة اثنتين وأربعين وثمانمائة ، ومن وقفها قرية جزين من قرى صيدا. قال
الأسدي في تاريخه