الصفحه ٣٠٦ : انتهى. ورأيت بخط البرزالي في سنة أربع
وثلاثين وسبعمائة : وفي سحر يوم السبت سادس عشر شهر رمضان توفي الشيخ
الصفحه ٣٣٨ : عيسى عليهالسلام كان فيه انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة أربع وثلاثين وسبعمائة : الصدر أمين الدين محمد بن
الصفحه ٣٤١ : وعمارة جامع
مصر العتيقة انتهى. وقال الأسدي في تاريخه في سنة أربع وعشرين وثمانمائة في جمادى
الآخرة منها
الصفحه ١٤ : له توقيع ، ثم ذهبوا معه إلى
بيته انتهى. ثم قال في أول سنة أربع وعشرين وثمانمائة : وقاضي القضاة شرف
الصفحه ٣٦ : الأولى سنة أربع.
الصفحه ٨٦ : ثاني عشر صفر سنة أربع وثمانين وسبعمائة ،
قال شيخنا تقي الدين لعله بلغ الثلاثين انتهى. وقال فيها أيضا
الصفحه ١٣٩ : رحمهالله تعالى في تاريخه في ترجمة أسد الدين شيركوه في سنة اربع
وستين وخمسمائة : ولد بتكريت سنة اثنتين
الصفحه ١٤٨ : الكبير الشرفي يونس داودار
الظاهر برقوق في سنة أربع وثمانين وسبعمائة كما هو مكتوب على بابها ، وفي شهر ربيع
الصفحه ١٥٣ : العبر في سنة أربع وثمانين وستمائة : الشيخ الزاهد شرف الدين محمد
ابن الشيخ الكبير عثمان بن علي صاحب
الصفحه ١٥٨ :
بالصاغة العتيقة
داخل دمشق. قال السيد الحسيني في ذيله على العبر للذهبي فيمن توفي سنة أربع وستين
وسبعمائة
الصفحه ٣٣٢ : ـ خارج باب
توما. قال الشيخ تقي الدين بن قاضي شهبة في صفر سنة أربع عشرة وثمانمائة : وفي هذا
الشهر فرغ من
الصفحه ٣٤٠ :
خطبة خطبها انتهى ملخصا.
جامع النحاس :
٢٧ ـ شرقي الركنية
بالصالحية. قال ابن كثير في سنة اربع وخمسين
الصفحه ٢٠ : الأيام الماضية بإشارة النائب كرتباي. وفي يوم
الخميس اول أو ثاني ذي الحجة سنة أربع وتسعمائة شاع بدمشق عزل
الصفحه ٢٣ : المستعصم في سنة أربعين
وستمائة ، واستمر مباشرها إلى أن قتل مع الخليفة
__________________
(١) شذرات
الصفحه ٦٩ : الحسيني في ذيل العبر في سنة
أربعين وسبعمائة : ومات بظاهر دمشق الحافظ الامام العلامة ذو الفنون شمس الدين