الصفحه ٣٠٩ : منها وفي هذا الشهر عمل الدرابزين
لمأذنة العروس انتهى. وقال : في صفر سنة ست عشرة وثمانمائة فرغ من بنا
الصفحه ٣٣٠ :
جامع الجوزة :
١٤ ـ غربي عمارة
السلطان القايتبائية. قال الأسدي في ذيله في شهر ربيع الأول سنة
الصفحه ٣٣١ : انتهى.
جامع مسجد الأقصاب
١٥ ـ قال الحافظ
شهاب الدين بن حجي في سنة احدى عشرة : وفيها وقع بين القاضي
الصفحه ٣٧٠ :
سليمان المقدسي (سليمان بن حمزةن تقي
الدين): ١/٣٧، ٤٠
ابن سني الدولة (نجم
الصفحه ٤٢ :
سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة : وفي يوم الخميس حادي عشرة لبس القاضي شهاب الدين بن
الحبال قضاء الحنابلة
الصفحه ٥١ : .
واما والد شرف الاسلام فقال الذهبي في العبر في سنة ست وثمانين وأربعمائة : والشيخ
أبو الفرج الشيرازي عبد
الصفحه ٧٢ : ء الدين أبو
عبد الله السعدي المقدسي الصالحي صاحب التصانيف ، ولد بالدير المبارك سنة سبع
وستين وخمسمائة
الصفحه ١٢٦ : عليه من يأنس
له ، أخذ عنه تقي الدين بن مفلح والقاضي نجم الدين بن حجي ، توفي في شهر ربيع
الآخر سنة ثمان
الصفحه ١٣٧ : الدين ، فدخل القاهرة في رجب سنة خمس وستين ، وخرج
العاضد للقائه ، وترجل ولده في ركابه ، وكان يوما مشهودا
الصفحه ١٤٣ : في سنة ست وثمانين ، وكان صلاح الدين رحمهالله تعالى مواظبا على الصلوات في أوقاتها في جماعة ، يقال إنه
الصفحه ١٦٤ : قدم الشام يعطيهم الف درهم وشقتي بسط ورتب لهم ثلاثين غرارة قمح في السنة
، وفي اليوم عشرة دراهم ، وكان
الصفحه ١٦٦ :
شواربهم ، وهو
خلاف السنة ، وتركوها لمتابعة شيخهم حيدر حين أسره الملاحدة فقصوا لحيته وتركوا
شواربه
الصفحه ١٧٠ : والدار سكنه بجانبها في سنة ثمان وعشرين وتسعمائة. وكان يدعي بأنه يربي
الفقراء ويأمرهم بأن يلبسوا الفروة
الصفحه ٢٠٦ : الجمعة سابع جمادى الآخرة من السنة الآتية
بعدها توفي رحمهالله تعالى بقرية عالقين ، فجاء ولده المعظم إليه
الصفحه ٢٢١ : وتبذيرهم ، وكانت وفاته سنة سبع وعشرين وسبعمائة انتهى.
وقال الأسدي في شهر رمضان سنة ست عشرة وثمانمائة من