الصفحه ١٢٨ :
القادرية عن تسعين
سنة أو أكثر ، حدث عن الشيخ الفقيه ، وكان خاتمة أصحابه ، وعن ابن عبد الدائم وابن
الصفحه ١٣٤ : ابن كثير رحمهالله تعالى : لما كان يوم الجمعة رابع عشرين ذي القعدة سنة ثمان
سبعين وستمائة ركب الأمير
الصفحه ١٤٠ : محببا خفيفا على
قلب نور الدين ، يلاعبه بالكرة ، وملك مصر ، وكانت وقعته مع السودان سنة بضع وستين
، وكانوا
الصفحه ١٥٠ : البيان بناه بحارة درب الحجر انتهى. قال
الذهبي في العبر : فيمن مات سنة احدى وخمسين وخمسمائة وأبو البيان
الصفحه ١٦٥ : من البسط
، ورتب لهم ثلاثين غرارة قمح في السنة وعشرة دراهم في اليوم. قال الذهبي : ولما
انكروا في دولة
الصفحه ١٦٧ : محمد
المذكور : أن الشيخ يونس توفي في سنة تسع عشرة وستمائة في قريته وهي القنية من
أعمال دارا ، وهي بضم
الصفحه ١٦٩ : الشيخ يونس اليونسي (١) الشيباني الحنبلي ، ميلاده في صبيحة الجمعة ثاني عشر شهر
ربيع الأول سنة اثنتين
الصفحه ١٩٠ : : قال
ابن كثير في سنة خمس وعشرين وسبعمائة : خطاب باني خان خطاب الذي بين الكسوة وغياغب
، الأمير عز الدين
الصفحه ١٩٤ : انتهى.
٢٦٦ ـ التربة
السنقرية الصلاحية
قال الأسدي في
تاريخه في سنة عشرين وستمائة : سنقر الحلبي
الصفحه ٢١٢ :
انتهى. وقال
البرزالي في تاريخه في سنة ثلاثين المذكورة ، ومن خطه نقلت : وفي ليلة الاثنين
ثالث شهر
الصفحه ٢١٨ : هذه السنة إلى جمادى الأولى ، فأرسل أمين الدولة يطلب من الأمير معين الدين
ابن الشيخ شيئا من ملابسه
الصفحه ٢٣٥ : الحجة سنة احدى وثلاثين وثمانمائة :
وفي هذه السنة فرغ من بناء مسجد ابن هشام بالفسقار ، بناه القاضي بدر
الصفحه ٢٩٥ : سنة ست وثمانين في ثلاث صفايح منها ،
وفي الرابعة فاتحة الكتاب الى آخرها ، ثم النازعات الى آخرها ، ثم
الصفحه ٣٠٣ :
حائطه الشمالي ،
وجاء تنكز حتى نظر إليه فأعجبه ، وشكر ناظره تقي الدين بن مراجل انتهى. ثم قال في
سنة
الصفحه ٣٠٨ : الذي بباب الساعات إليه ، انتهى. وقال في جمادى الأولى من هذه السنة : وفي
يوم الاثنين سادس عشره أغلق