الصفحه ١٤٦ :
سنة ثمان وستين ،
ثم العزيز فتح الدين أبو يعقوب إسحاق ، ولد بدمشق في شهر ربيع الأول سنة سبعين ،
ثم
الصفحه ١٤ :
، وجلس للحكم بالمدرسة الظاهرية الجوانية انتهى ، ثم قال : أول سنة سبع عشرة
وثمانمائة ، وقاضي القضاة ناصر
الصفحه ١٥ :
الدين العامري
المالكي انتهى ، ثم قال في أول سنة ست وثلاثين وثمانمائة وفي شهر ربيع الاول :
قاضي
الصفحه ٤٠ : بمال كثير لما أراد عبادة السعي عليه ، ثم اصطلحا ، ثم إنه طلب المحضر فقال
صدر الدين أرسلته الى مصر ، ثم
الصفحه ١١٤ :
في صفر سنة ثمان
وعشرين وثمانمائة من ذيله : سراج الدين عمر ابن الشيخ شهاب الدين احمد بن محمد بن
الصفحه ٩٠ : ويخرجها على ما يقتضيه المذهب عنده ،
ومنها (الخلاصة في الفقه) مجلد و (العمدة في الفقه) أصغر منه انتهى. ثم
الصفحه ١٨ : ثمان وستين ، روى عنه موطأ الإمام مالك رضي الله تعالى عنه وصحيح مسلم وغيرهما
، وسار في القضاء بحرمة
الصفحه ٣٠ : من الصالحين سنة ثمان وستين ، فنشأ يتيما فقيرا لا
مال له ، ثم اشتغل وحضر على ابن عبد الدائم ، وعني
الصفحه ٣٨ :
قاضي القضاة علاء
الدين علي ، ثم استقل بالوظيفة بعد الفتنة مدة أشهر. قال شيخنا ابن مفلح رحمهالله
الصفحه ٤٤ :
ولاية المذكور ،
مع أنه أصلح النائبين المذكورين باعتبار السن والحصانة ، ثم عاد الخطيب عز الدين
من
الصفحه ٤٥ : ،
ثم قال في سنة اثنتين وأربعين : وقاضي القضاة عز الدين بن البغدادي الحنبلي وهو
على حاله لم ينصلح ، ثم
الصفحه ١٨٧ :
أمر الدقماقي إلى السلطنة عرفها له وجازاه فجعله من أمراء مصر ، ثم ولاه نيابة
القلعة ونيابة الغيبة
الصفحه ٢٢٣ :
المصري ، ثم
الدمشقي الشافعي ، كان بارعا في المعقولات ، تخرج بالشيخ علاء الدين القونوي ،
وروى لنا
الصفحه ١٦ : ، ثم توجه إلى مصر فأقام بها ، وفي جمادى الآخرة منها في خامس عشرة قيل انه
وصل كتاب اعادة القاضي سالم
الصفحه ٣١ : والده يدرس بها فتركه له في حياته ، وكتب على الفتوى ودرس بعد والده بدار
الحديث الاشرفية بالسفح ، ثم ولي