الصفحه ١٠١ :
تاريخه في سنة ثمان وعشرين المذكورة : الدخوار الطبيب واقف الدخوارية مهذب الدين
عبد الرحيم بن علي بن حامد
الصفحه ١٠٢ : ، وحصل معظم مصنفاته ، ونظر في الهيئة والنجوم ، ثم
طلبه الأشرف فتوجه اليه سنة اثنتين وعشرين فأكرمه وأقطعه
الصفحه ١٠٧ :
الهمداني وله مجلس الأشغال ، خدم الظاهر غازي بحلب المحروسة ، ثم قدم بعد موته إلى
دمشق ، توفي سنة إحدى وعشرين
الصفحه ١٣١ : على ذلك : الحصة وقدرها إحدى وعشرون قيراطا من
قرية دسيا بضم الدال المهملة ثم سين مهملة مفتوحة ثم يا
الصفحه ١٣٦ : : ووقف رباطا داخل الدرب الذي بقرب العوينية بباب البريد انتهى. وقال
الذهبي في العبر في سنة ثمان وستين
الصفحه ١٣٧ : استصحب معه شاذي وأولاده ، ثم أعطاه السلطان قلعة تكريت ، فإنه لم يثق
بأمرها بسوى شاذي ، فأرسله اليها فأقام
الصفحه ١٤١ : المتين
، وذكر أنه خطب لنور الدين بديار مصر ، وضرب باسمه السكة ، ثم عامل الناس بالجميل
، وأمر بوضع ما حدث
الصفحه ١٧٧ : وعمره سبع سنين ، وتنقل في هذه الفتن ، وكان من حزب
الأمير نوروز ، ثم صار أمير طبلخانة بالشام ، ثم ولي
الصفحه ١٩٦ : ، وكان حاجب الحجاب وأمير التركمان بدمشق ، هو من بقية جماعة
الظالم الغاشم نوروز الحافظي ، مات سنة ثمان
الصفحه ٢٠٦ : الخادم يعني لضعفه عن الرد عليهم ، فلما انتهى به إلى القلعة دفن
بها مدة ثم حول إلى تربته بمدرسة العادلية
الصفحه ٢٢٤ : جمع المال ، وكان يحب الدنيا
غارقا في بحارها ، لا يبالي من أي وجهة يحصل الدنيا ، كذا قاله الأسدي. ثم
الصفحه ٣٠١ : المذكور ان لا يمشي الناس في
صحن الجامع إلا حفاة ، فشق ذلك على الناس ، وعمل على الأبواب درابزينات انتهى. ثم
الصفحه ٣١٠ : حتى أزيد ما
يقابل البابين ، ثم أعيدت بقية الدكاكين ، مع أن البناء في هذا المكان من أصله لا
يجوز لأن
الصفحه ٣٣٣ : ومصر سنة ثمان وأربعين ، وقال ابن كثير سنة أربعين وخمسمائة وتفقه على
الفقيه أبي بكر عتيق اليحيائي
الصفحه ٥ : الصنهاجي انتهى. وقال الذهبي رحمهالله تعالى في العبر سنة ثمان عشرة وسبعمائة : ومات بدمشق
الامام الكبير أبو