الصفحه ١٢١ : بن محمد بن محمد بن عمروك التميمي
النيسابوري ثم الدمشقي الصوفي الحافظ ، ولد سنة أربع وسبعين وخمسمائة
الصفحه ١٣٥ :
يوم الخميس العشرين من صفر ، ورسم للقاضي نجم الدين بن سني الدولة بالقضاء فباشره
، ثم جاء البريدية ومعهم
الصفحه ١٤٥ : الله عليه تعالى من كسر
الأعداء ونصر الأولياء ، ثم عمل عزاه في الجامع الأموي ثلاثة أيام بحضرة الخاص
الصفحه ١٤٧ :
الدين في سنة أربع وتسعين ، ثم انه سافر بعد الفتنة فيما أظن الى مصر وأقام بها ،
وحصل له بها جهات تقوم به
الصفحه ١٦٢ : حافة نهر يزيد. قال الذهبي فيمن
مات في سنة ثمان وخمسين وستمائة من تاريخه العبر : وابن قوام الشيخ الزاهد
الصفحه ١٨٠ :
صورة ، ثم الأمير
شرف الدين أحمد وهو أصغرهم ، وكان الأمير علي أمير عشرة انتهى. ورأيت بخط الحافظ
علا
الصفحه ١٨٣ : يتعلق بالقضاة والمدرسين ، ثم نقل إلى دمشق فمات بها في سادس عشر شعبان ودفن
بتربته بميدان الحصى فوق خان
الصفحه ١٨٨ : الأستاذ والد شيخنا الأسدي
في ذيله في سنة ست وعشرين ، ثم قال في وفاته : تنبك ميق نائب السلطنة بعد أن ذم
الصفحه ٢٠٣ :
صلاح الدين يعول عليه كثيرا ، واستنابه بمصر مدة ، ثم أعطاه حلب المحروسة ، ثم
أخذها منه لولده الظاهر
الصفحه ٢٠٤ : العادة دفعة واحدة ، ثم أن وزيره ابن شكر بالغ
في الظلم وتفنن ، ومن صفات العادل الجميلة انه كان يعرف حق
الصفحه ٢٠٥ : بدارها عند البيمارستان ، ثم عاد إلى داره ، ولما قدم أسد
الدين المذكور سري عن الناس وأمنوا ، ولما أصبح
الصفحه ٢٠٨ : وستمائة بالقاهرة ، وسمع الكثير ، وأخذ عن الدمياطي وغيره ، وولي قضاء
الإسكندرية ثم الشام بعد وفاة القونوي
الصفحه ٢٨٧ : ، فبعث إلى العبرانيين فلم يستخرجوه ، ثم بعث به إلى من كان
بدمشق من بقية الأشبان فلم يستخرجوه ، فدل على
الصفحه ٢٨٩ : الملك بهدم كنيسة يوحنا ليزيدها في الجامع ، دخل
الكنيسة ، ثم صعد منارة ذات الأصابع المعروفة بالساعات
الصفحه ٢٩٢ : موضع الأركان حتى بلغ الماء ثم بناها ، فلما استعلت
على وجه الأرض غطاها بالحصر وهرب عن الوليد ، فأقام