الصفحه ٢٠٢ : ، ثم اعطي حماة انتهى. وقال تلميذه ابن كثير في سنة اثنتين المذكورة : الملك
العادل زين كتبغا ، توفي بحماة
الصفحه ٢٢٩ : ودخل عليه أمره ، ثم أنه
أناب وتاب ، وجاء الى القاضي المالكي واعترف عنده وناب ، وهو الذي كشف أمره انتهى
الصفحه ٣١١ : وثلاثين ألفا. فقال النائب هذا المبلغ يكفي
العمارة كل سنة. ولا يجتمع بعد ذلك على المتصدرين والمؤذنين ، ثم
الصفحه ٨ : ، ثم قال القاضي عز الدين : ذكر
من علم من مدرسيها وترك بياضا ، ثم الشيخ جمال الدين المعروف بحمار
الصفحه ١٧ :
عثمان بن محمد بن
ابراهيم بن التلمساني ، ووصل من مصر إلى دمشق في شهر ربيع الاول سنة ثمان وخمسين
الصفحه ٣٤ :
الأمارة غير
الأتان. تولى الحكم بدمشق عدة أعوام ، ثم صرف واستمر الى أن لحق بالسالفين من
العلما
الصفحه ٣٩ : ، ودفن بالروضة قريبا من الشيخ موفق الدين ، ثم أخذ
القضاء عنه القاضي صدر الدين ابن مفلح وهو أبو بكر بن
الصفحه ٤٣ :
الحنبلي انتهى. ثم قال ابن مفلح في طبقات الحنابلة : وعزل قبل وفاته بنحو سنة
وتوجه إلى طرابلس وبها مات في
الصفحه ٤٧ : ثمان وخمسين وأعيد شيخنا برهان
الدين. وفي ثامن عشر ذي الحجة منها ألبس تشريفا باستمراره على وظيفة القضا
الصفحه ٦٤ : رحمهالله تعالى زوجة عبد الملك بن مروان وسيأتي ذكرها في حرف العين
انتهى. ثم قال ابن شداد رحمهالله تعالى
الصفحه ٧٤ : ، ودفن بجبل قاسيون انتهى. ثم ذكر بعده محمد بن عبد المنعم بن غازي بن
هامان بن موهوب الحراني الى ان قال
الصفحه ٧٨ :
العلامة موفق الدين ، ولد بجماعيل سنة ثمان وعشرين وخمسمائة وهاجر الى دمشق
لاستيلاء الفرنج على الأرض المقدسة
الصفحه ٨٣ : ربيع الآخر سنة تسع وتسعين وستمائة انتهى ، ثم قال : درس بها الخطيب عز
الدين بن العز ، وقد مرت ترجمته في
الصفحه ٩٦ : وتسعين وخمسمائة انتهى. وقال الذهبي في
العبر في سنة ثمان وسبعين وستمائة : وفيها توفي أبو العباس أحمد بن
الصفحه ٩٨ :
انتهى. قال ابن
مفلح : ثم أعرض عن وظيفة القضاء ، واستمر ولده شهاب الدين احمد فيها ، ثم أقبل على