الصفحه ٦٦ : بكرة نهار السبت ، يسرد فيه
على ما يقال نحو مجلد صغير ، ويحضر مجلسه الفقهاء من كل مذهب ، وقد مرت ترجمته
الصفحه ٦٧ : بن عبد الكافي بن عوض بن سنان بن عبد الله السعدي
الفقيه الشافعي ، سمع الكثير ، وخرج لنفسه معجما في
الصفحه ٦٩ : والحديث والفقه والتفسير والأصلين والعربية واللغة وتخرج به
خلق ، وروى الذهبي عن المزي عن السروجي عنه ، توفي
الصفحه ٧١ :
الضيائية المحمدية
بسفح قاسيون شرقي
الجامع المظفري ، قال ابن شداد : بانيها الفقيه ضياء الدين محمد بجبل
الصفحه ٧٢ : الحديث والفقهاء ، وقد وقف عليها أوقافا أخر كثيرة بعد ذلك
انتهى. وقال الصفدي في تاريخه في المحمدين
الصفحه ٧٥ : الحراني ثم الدمشقي الفقيه الفرضي القاضي زين الدين
الصفحه ٨٤ :
وصلي عليه بالجامع
المظفري ، وحضر جنازته القضاة وبعض الفقهاء ، ودفن بالروضة شرقي قبر الشيخ الموفق
الصفحه ٩١ : أسعد بن المنجا بن بركات بن المؤمل
التنوخي الفقيه المدرس عز الدين أبو عمر ، سمع ببغداد من ابن يونس وابن
الصفحه ١٠٩ : الصوفية
وأكابر الفقراء القادرية عن تسعين سنة أو أكثر ، حدث عن الشيخ الفقيه وكان خاتمة
أصحابه وابن عبد
الصفحه ١١٤ :
احمد بن عمر بن رضوان بن السلاوي ، اشتغل في الفقه يسيرا وفي الفرائض وفضل فيها ،
وأقام بطرابلس مدة وحصل
الصفحه ١٢٣ : القاضي المالكي شرف
الدين ، وحضر عنده الفقهاء والصوفية على العادة انتهى. وقال فيه أيضا : وفي يوم
الجمعة
الصفحه ١٢٥ : ، وكان قد تقرر فيها الفقهاء ،
وصارت مدرسة ، وقل الحاصل ثم انقطع أخيرا ا ه. وقال فيه في صفر سنة خمس وعشرين
الصفحه ١٢٦ : ، ثم قرر بخانقاه خاتون الماضية ولم
يزل بها الى ان مات ، وحصل له استيحاش من الفقهاء ، وربما كان يقرأ
الصفحه ١٢٨ :
القادرية عن تسعين
سنة أو أكثر ، حدث عن الشيخ الفقيه ، وكان خاتمة أصحابه ، وعن ابن عبد الدائم وابن
الصفحه ١٣٥ : ، وولي مشيخة النجيبية بآخرة وسكنها وكان فهمه جيدا ، متوسطا في
الفقه ، توفي رحمهالله تعالى في شهر رمضان