الصفحه ٥ : الفقيه
الصالح ابو الحسن المراكشي المقيم بالمدرسة المالكية توفي رحمهالله تعالى في شهر رجب ، وقال ابو شامة
الصفحه ٨ : ، قتلا في مكان واحد ، إلى أن قال : وذكر الحافظ ابو القاسم ابن عساكر رحمهالله تعالى في تاريخه ان الفقيه
الصفحه ١١ : الفقيه نور الدين السخاوي ودرس بالجامع في مستهل جمادى
الأولى ، وحضر عنده الأعيان وشكرت فضائله وعلومه
الصفحه ١٤ : الشافعي في الجامع. واجتمع بعض الفقهاء عند محراب المالكية
وادعى عنده دعوة ، وقرأ القرآن ثم قاموا ولم يقرأ
الصفحه ٢٧ : المحفوظ ، عنده فقه ونحو ولغة
، مات رحمهالله تعالى ليلة الخميس ثاني عشر شوال سنة خمس وتسعين وستمائة
وله
الصفحه ٢٩ :
بن عبد الله بن عبد الواحد المقدسي ثم الصالحي الفقيه قاضي القضاة شهاب الدين ابن
الشيخ شرف الدين ، سمع
الصفحه ٣٠ :
الفقيه قاضي القضاة شمس الدين أبو عبد الله محمد ، مولده كما قال ابن كثير سنة
ستين وستمائة ، ومات أبوه وكان
الصفحه ٣٥ : ، ومنها كتاب في أصول الفقه
وشرح المنتقى ولم يكمله ، توفي رحمهالله تعالى بمنزله بالصالحية يوم الثلاثا
الصفحه ٣٧ : بن
محمد بن مفلح بن محمد بن مفرج الأرمني الأصل المقدسي ثم الدمشقي الامام العلامة
الفقيه رئيس الحنابلة
الصفحه ٤٥ : توفي ليلة الأحد مستهل ذي القعدة منها ،
وكانت بضاعته في الفقه مزجاة ، وسيرته عجيبة ، يحكى عنه غرائب
الصفحه ٤٨ : بها أبو القاسم محمد بن خالد بن ابراهيم الحراني
الفقيه بدر الدين أخو الشيخ تقي الدين بن تيمية لأمه
الصفحه ٥٠ : عبد الواحد بن محمد الأنصاري الشيرازي ،
ثم الدمشقي الفقيه الواعظ شيخ الحنابلة بالشام بعد والده ورئيسهم
الصفحه ٥٨ : الدين القزويني وجماعة من الفقهاء ، وشق ذلك على كثير من
أصحاب الشيخ تقي الدين انتهى.
وقال الحافظ شمس
الصفحه ٥٩ :
الدين حمزة مدرس
الحنبلية انتهى. قال الصفدي رحمهالله تعالى حمزة بن موسى الشيخ الإمام العالم الفقيه
الصفحه ٦٠ : المتقدمين ، وله (اللطائف في الوعظ) و (أهوال القبور) و (القواعد
الفقهية) تدل على معرفة تامة بالمذهب ، وله ذيل