الصفحه ٤٦ :
بالأجداد ، وأسمع
مسموعاته على الحافظ أبي بكر بن المحب كمشيخة المطعم والمنتقى من مسند الحارث بن
أبي
الصفحه ٢٩٦ :
مرات حول العمود
انطلق البول منه ، عملته حكماء الروم من اليونايين.
وكان مبدأ شروع
الوليد في عمارة
الصفحه ١٧٦ :
، وبيتان بقرية كفرسوسيا أيضا وشيء بتل الشعير انتهى.
٢٣٥ ـ التربة الايد
مرية
بالقرب من
اليغمورية بحارة
الصفحه ٢١ : تصالح مع عبد النبي الذي كان سافر للشكوى عليه ، وفي بكرة يوم الخميس ثاني ذي
الحجة منها دخل من مصر إلى
الصفحه ٢١٨ : ، ثم عاد ثم خرج مرة
اخرى فاتفق الحال على أن يخرج الصالح اسماعيل إلى بعلبك ويسلم دمشق إلى الصالح
أيوب
الصفحه ٣٠ : النائب ، ثم خلع الخلعة وتوجه الى الصالحية ، ثم نزل من الغد
الى الجوزية ، فحكم بها على عادة من تقدمه
الصفحه ٢٢٣ : شهر رجب سنة عشرين ، ثم نقل قبل سنة إلى
حجوبيته بدمشق على عادته ، ثم قبض عليه في ذي القعدة من السنة
الصفحه ٢٢٧ :
أشهرا ومات على
توبة وخير ، وأما الكامل وقد مرّ في التربة الكاملية ، وقال في العبر في سنة خمس
الصفحه ١٩٨ : الدين : قرأت
عليه جزءا سمعه من ابن عبد الدايم ، وحج بالناس غير مرة ، ونيف عن الثمانين ، ومات
فجأة سنة
الصفحه ١٥٥ :
الزي المنافي
للشريعة ، وباطنهم شر من ظاهرهم إلا من رجع إلى الله تعالى منهم ، وكان عند هذا
الحريري
الصفحه ٢١٣ : مرات ، وزار القدس الشريف ، وسمع في البلاد وحصل تحصيلا
كثيرا ، وكان من أعيان الشهود العدول لازم الشهادة
الصفحه ١٦٢ : أبي بكر بن قوام بن علي
بن قوام البالسي ، ولد سنة خمسين وستمائة ببالس وسمع من أصحاب ابن طبرزد ، وكان
الصفحه ١٣٩ : التي
كانت موقوفة عليها انتهى. وقد مرت له ترجمة من كلام الذهبي في المدرسة الصلاحية
مختصرة ، وهذه ترجمته
الصفحه ٦ : تعالى أول من ذكر بها الدرس تاج الدين عبد الرحمن المعروف
بالزواوي وهو مستمر بها إلى الآن انتهى ، وقد مرت
الصفحه ١٤٨ : الخانقاه بحمام العلاني خارج باب الفرج والفراديس ،
والحمام بكفر عامر ، والآن آل اليها من وقف ذريته قطعة